الجمعة، 1 أبريل 2016

حكاية سلوي مع المساج

أنا أسمي سلوى وهأحكليكم القصة دي عن النيك في صالون المساج في القاهرة. أنا بأحاول أشق طريقي في مجال التمثيل ودلوقتي بأشتغل في الأدوار الثانوية. أنا مستني بس الفرصة عشان أثبت رجلي كويس في المجال ده. بأنام مع الأشخاص اللي أعتقد أنهم ممكن يساعدوني في يوم من الأيام. بس أنا مجنونة نسك وما فيش حد لغاية دلقوتي عرف يرضيني. وأنا بأشتغل بكد لم تيجيني الفرصة وفي معظم الأوقات بيطلبوني في مجاميع الرقص وحاجات زي دي. اليوم في جلسات التصوير بيبقى عصبي والرقص طول اليوم تحت أشعة الشمس بيبتعب الواحدة مننا كتير. ولم بأروح للسرير أخر اليوم، جسمي كله بيبقى متكسر من التعب. لكن الواحدة مننا معندهاش اختيار تاني. ومرة في الشهر بأروح لصالون مساج للسيدات. وأدلع نفسي بمساج من واحدة وأنا مش راضية أوي لإنني بأفتقد القبضة الصلبة اللي ترخي عضلات الواحدة. وما أقدرش ألومهم. ده لغاية ما صديقة ليا أقترحت عليا صالون مساج تاني. زرته في الموعد المحدد، ودخلوني على أحد الغرف وأدوني فوطة عشان ألبسها. بسرعة قلعت هدومي ولفيت الفوطة حوالين وسطي ونمت على الطاولة. وبعد شوية دخل شاب على الأوضة وسلم عليا. كان شاب وسيم وعلى شه إبتسامة لطيفة. كان لابس بس ملابس داخلية ضيقة وكنت شايفة رأس زبه بوضوح. أكيد حجمه كبير حتى وهو نايم.

 اقرأ القصة اوفلاين من خلال تطبيقي‎

أخد الفوطة من عليا وبقيت عريانة تماماً. وصب الزيت على كل جسمي وبدأ المساج. كانت لمسته لا هي ناعمة أوي ولا ناشفة أوي. كانت بالقوة الماسبة بالظبط وأنا بدأت أرتاح في إيده. وهو بدأ من على كتافي وببطء أتحرك ناحية عمودي الفقري وفخادي. كانت لمساته ساحرة. وبعدين صب الزيت على طيزي وبدأ يعصرها بنعومة. وأنا بدأت أرتاح أكتر بس خدت بالي إني كس بقى مبلول من النشوة. وهو بيعصر طيزي ببطء حط صباع من صوابعه في خرم طيزي وبدأ يحفر فيه بصباعه المتعاص بالزيت. كانت دي أول مرة حد يلعب في طيزي وأنا أتفاجأت من أني استمتعت بالموضوع أوي. ما كنتش عارفة إن الواحد ممكن يدخل صباعه بسهولة كده أوي عميقاً جداً في خرم طيزي. وبعد شوية بدأ يدلك رجلي وفخادي. وبعدين طلب مني إني أدور وبدأ يدلك في بزازي. بدء يعصر بزازي بالراحة أوي ويدلكهم في دواير. وما فيش وقت وحلماتي بدأت تكبر وهو قرص حلماتي بصوابعه المتعاصة زيت. كنت عارفة إني ما بين إيدين واحد محترف. وبعدين دلك معدتي ونزل أكتر لغاية ما وصل لكسي.

ضغط علىه شوية وكسي بدأ ينقبط من لمساته الساحرة. وبعدين دخل صوابعه في خرم كسي وبدأ يضرب لي سبعة ونص. كانت صوابعه بالزيت وشهد كسي بتخلي المسائل أسهل وأنعم. وهو كان بيحفرني بعمق أوي لغاية ما وصل لمنطقة G في كسي. وبظري أنتصب لدرجة إنه بقى عامل زي الزب الصغير ومسكه بإيده التانية وبدأ يلعب فيه كمان في نفس الوقت. جسمي كان بيسخن وأنا على وشك إني أقذف كل شهدي المتخزن عليه. وبدأت أنقبض وأرفع فخادي لفوق ولتحت لغاية ما أنفجرت شهوتي. كانت تجربة جميلة أوي بجد. كنت خلاص بقيت هيجانة على الآخر ومسكت زبه في إيده ولقيته هو كمان منتصب. قلع كيلوته بنفسه ووقف عريان وزبه ممتد خمستاشر سنتي قدامه وفي كامل انتصابه. كانت مفاجأة حلوة بالنسبة لي. مسكته وفضلت ألعب فيه شوية. وهو كمان كان مستمتع بكده. وبعدين سألني لو ممكن يحطه فيا وأنا طبعاً ما صدقت. دخله في كسي وبدأ ينيكني. كان بيخبط مباشرة في بطني من تحت من غير ما يوجعني. كان نياك ممتاز وأنا استمتعت فعلاً بالسكس لأخر مدى لأول مرة في حياتي. بدأت سرعته تزيد وكنا أحنا الأتنين على وشك إننا نقذف شهوتنا. أنا قذفت الأول وهو على طول بعديا. وبسرعة طلع زبه من كسي ورش منيه على معدتي وما بين بزازي. وبعد ما أرتحت شوية، بدأ يفرد المني كل على كل جسمي ودلكني وفضل يدلك فيا شوية لغاية ما زبه وقف تاني. المرة دي كان حجمه أكبر من المرة اللي فاتت. وأنا ما حبتش أضيع وقت. كان نفسي أدوق حليبه اللي أكيد جامد زي جسمه وزبه. خدت زبه في إيدي وحطيت رأسه ما بين شفايفي وبدأت ألحس فيه زي الأيس كريم، وكنت بأحاول أخدته كله في بوقي بس مستحيل الحجم ده يدخل بسهولة. وشوية وخدت زبه من أول البيوض لغاية الرأس لحس ومص زي ما أكون كنت جعانة من زمان لزب زي ده. وما فيش خمس دقايق وجاب حليبه ف بوقي. فضلت حطاه في بوقي لغاية ما نزل كله وبلعته زي العصير. كان طعمه حلو بس مزز شوية بس كان أحلى من الشهد. ومن ساعتها وأنا بقيت مدمنة على المساج أو بمعنى أصح النيك في صالون المساج ده.

,


قصة احمد مع الدكتورة الشرموطة

أنا اسمي أحمد وأعمل في جامعة الإسكندرية كمسؤول عن المعمل. وعملي يتبع دكتورة سيدة. الست الدكتورة مطلقة وتعيش بمفردها في شقة في وسط المدينة. كانت هذه الدكتورة متزمتة جداً وكان الجميع يخشاها. لكنها لم تكن توجه لي الكثير من اللوم لكوني أقوم ببعض المهمات الشخصيات لها معظم الوقت. بعد ظهر أحد الأيام، في عطلة نهاية الأسبوع، ذهبت إلى المعمل حيث كان هناك موعد لأحد الحصص. دخلت إلى المعمل لأجد الحصة قد ألغيت. والدكتور أخبرت الجميع أنهم يستطيعون المغادرة. ذهبت إلى المطعم لأحضر كوب من الشاي وعدت مرة أخرى لأخذ حقيبتي. وكان باب المعمل مغلقاً، ولكنه لم يكن كان مقفل. دفعته بلطف حتى أنفرج الباب. ورأيت الدكتورة جالسة مع رجل أخر قريباً جداً ويمسكان بأيدي بعضيهما ويتضحكان. أغلقت الباب قبل أن يرياني لكنهما كانا قد رأني بالفعل. في الأسبوع التالي عندما ذهبت إلى الكلية غادرت الدكتورة بعد الظهيرة وطلبت مني أن أغلق المعمل وأعطيها المفاتيح في منزلها في السماء. ذهبت إلى هناك في الساعة السابعة والنصف وطرقت جرس الباب. فتحت لي الدكتورة الباب وكانت ترتدي قميص نوم شفاف. وحمالة صدرها كانت بادية لي بوضوح ولم تكن ترتدي بلوزة في الأسفل وكلوتها كان واضح أيضاً. تفاجأت من هذا المنظر وهي طلبت مني الدخول وتناول بعض القهوة. ترددت لكن نظراً لأصرارها كما طبيقي‎

أحضرت الست الدكتورة القهوة وأعطتها لي. وبينما كنت أحتسيها، قالت لي: “أرجوك لا تخبر أحد عما حدث ذلك اليوم أرجوك.” قلت لها: “لا سيدتي، لن أخبر أي أحد.” فأضافت: “هذا صديقي وقد جاء لرؤيتي بعد فترة طويلة جداً. وكنا نتحدث فقط.” أكدت لها: “لا سيدتي، لن أخبر أحد، لأنني لم أرى أي شيء.” ومن ثم سألتها: “سيدتي، أسف على قول ذلك. لكن لماذا لم تتزوجي ثانية. سيدتي.” لدقيقة أسترجعت حياتها الزوجية وأخذت نفس عميق ثم نظرت لي. “سأخبرك شيء ما أحمد. وسأخبرك هذا لإنك قريب مني في الكلية وأستطيع أن أثق بك.” أنتظرت في صمت. “كنا زوجين سعيدين في هذا الوقت. وأعتدنا على ممارسة الجنس مرتين أو ثلاثة على الأقل كل يوم. لكن ببطء بدأ يفقد أهتمامه بالجنس وأنا كنت أرغب في المزيد. وكان قضيبه أيضاً صغيراً في الحجم ولم يكن يرضيني. كما أنه بدأ في قضاء وقت أطول في عمله ووقت أقل في المنزل. وقد أنتظرت بصبر لوقت طويل وعندما بدأ في الابتعاد عن المنزل، قررت الطلاق منه وهذا ما فعلته. أصبح أشعرت بعدم الراحة وبدأت أبحث عن شريك. ووجدت القليل منهم والذين أصبحوا أصدقائي وكنت أحصل على نوع ما من المتعة. ومن ثم أنتقلت هنا وأمر بوقت صعب لأرضي نفسي. ولا أعرف ماذا علي أن أفعل.” شعرت بالأسف  نحوها لكنني لم أدري كيف يمكنني أن أساعدها. ومن ثم قامت من على كرسيها وأتت نحوي وجلست إلى جواري. وشعرت بشيء يتحرك في الأسفل، وفجأة أمسكت بقضيبي وسألتني: “هل يمكنك أن تساعدني؟” فتجمدت كلياً من المفاجأة. وأمسكت يدي ووضعتها على نهديها.

شعرت بالرعشة في داخلي وألياً بدأت يدي في اعتصار نهديها الكبيرين. كانا مشدودين وحادين بالمقارنة إلى سنها. خلعت الست الدكتورة قميص نومها في حركة واحدة وباتت في حمالة صدرها وكيلوتها. وأنا أنتصب قضيبي على الآخر وهي شعر بحجمه ينمو في يديها. لم أعد أستطيع التحكم في نفسي وفككت رباط حمالة صدرها. وكانا نهديها يلمعان مثل وجهها. كانا بيضاوين وحلمتيها سمراوتين ومستديرين. وصلت إلى حلمتيها وبدأت في إثارتها. بدأا ينتصبان ويقفان صلبتين. ومن أقتربت منها وأنحنيت لأخذ نهديها في فمي. ومن ثم مصصت حلمتيها وأعتصرت نهديها. وهي بدأت تحضن رأسي وتضغطه أقرب منها وبدأت تدفع نهديها في فمي. أسقطت يدي اليمنى وبدأت ألعب في كسها تحت الكيلوت. وهي من نفسها خلعته وأصبحت عارية تماماً. زلقت أصبعي في داخلها وداعبتها. كنت أشعر بالبلل داخلها. أصبحت أكثر هيجاناً وطلبت مني أن أنزع ملابسي. فعلت ذلك في ثواني ووقفت أمامها. وكان قضيبي ذو الثماني بوصات ينتفض للداخل والخارج في لحظة. وأيقنت أنها بدأت تعجب بقضيبي. داعبته لعدة ثواني بيديها ومن ثم بدأت تلحسه بلسانها. كان شعور مثير ودفئ لسانها المبلل كان يفعل المعجزات بي. ومن ثم توقفت لبضع دقائق، وقالت لي “هيا يا محمد أنطلق في داخلي الآن.” واستلقت على الأريكة. وفردت ساقيها على اتساعهما وأظهرت كسها. وضعت قضيبي الضخم على شفرات كسها وضغطه. كان ضيقاً وببطء دفعته ثانية. أنزلق في داخلها ولابد أنها شعرت به يملء ثقب كسها. وضعت يدي على نهديها وبدأت أدفع قضيبي في داخلها ببطء. وفي البدداية كانت هناك بعض الصعوبة لكن بعد الانزلاق للدخل والخارج بعض المرات بدأ كسها يعتاد وقضيبي بات يتحرك بحرية الآن. بدأت أخرقها بسرعة وأنا أعتصر نهديها وهي تأن بجنون ولم أكن أصدق أنها قادرة على إصدار مثل هذه الألفاظ البذيئة. أثارتني أكثر وأنا أستمع إليها تتحدث مثل المموس. وبدأت أنيكها أسرع وأسرع ومن ثم عصرت قضيبي بعضلات كسها. وأيقنت أنها بلغت رعشتها. لم أعد استطيع التحمل أكثر. ضاعفت من سرعتي وبصرخة عالية قذفت في داخلها كل مني. ومن ثم أنكمش قضيبي وسقطت عليها وقبلتها للمرة الأولى. كانت شفتيها ناعمتين ورطبتين. وقد دفعت الست الدكتورة بلسانها في داخل فمي وكان طعمه حلو. تعانقنا لوقت طويل ومن ثم أرتحنا. قالت لي بصوت حنون “محمد، كانت هذه أفضل نيكة حصلت عليها منذ وقت طويل جداً. لقد كنت أفتقدك منذ وقت طويل جداً.” وأخذت نفي عميق وجذبتني للأسفل نحوها وقبلت فمي مرة أخرى. وفي هذه المرة علمنا أن كل منا قد وجد شريكه المناسب وأن هذا سيستمر لوقت طويل جداً.



شاب ينيك الخدامة وبريح كسها

أبي يعمل في أحدى حقول البترول في دبي كمهندس. بينما أعيش أنا في أحد الفنادق الصغيرة في القاهرة حيث أدرس في كلية الهندسة. وأمي تعيش مع جدي في قريتنا. وكالمعتاد خلال إجازة الكلية، ذهبت إلى قريتنا. وصلت مبكراً في الصباح وتبادلت عبارات الترحاب مع والدتي وجدي. وبينما كنا نتحدث أحضرت لنا سيدة في منتصف العمر الشاي وقدمتها لي والدتي. كان اسمها جميلة. ومن النظرة الأولى، جذبني جمال الخادمة  الآخاذ. وهي نظرت لي بخجل وأبتسمت ومن ثم دخلت إلى المطبخ. وكلما سنحت لي الفرصة، كنت أتحدث مع جميلة ورويداً رويداً بدأت هي أيضاً تخرج من شرنقتها وتتحدث معي بأريحية. أخبرتني جميلة الخادمة  أنها فقدت زوجها منذ عامين وتعيش مع ولديها الصغيرين. وعدتها أن أساعدها في تعليم أبنائها. وأتخذت قراري بأن أضاجعها خلال هذا الشهر قبل أن تنتهي أجازتي. فقد كنت أريد أن أستغل أيامي في القرية على أفضل ووجه، لذا كان علي أن أتحرك بسرعة. وكلما كانت تدخل إلى غرفتي، كنت أعمل على أن أبقى في الغرفة وأتحدث معها عن أي شيء يخطر على بالي. وهي بدأت تسمتع بحديثي معها وتبطء من وتيرة تنظيفها لغرفتي جداً.  وعندما تيقنت من قدرتي على مضاجعتها، باتت مشكلتي الوحيدة في والدي وجدي. كان هناك دائماً شخص ما في المنزل ولم تواتيني الفرصة المناسبة. لم أكن لأفوت أي فرصة حينما تذهب لغسل الملابس أو تذهب إلى حمامي لتنظيفه. كنت أعمل على أن أجلس في المكان الملائم حيث يمكنني رؤيتها وهي تغسل الملابس. كانت ترفع الجلابية إلى ركبتها وهي تعلم جيداً أنني أتلصص عليها. وكانت أحياناً تنظر نحوي وحينما تتلاقي أنظارنا تبتسم فقط. أو حتى عندما تذهب إلى حمامي لتنظيفه – وهو ما تفعله كثيراً هذه الأيام – أذهب إلى الحمام وكأني أريد غسل يدي أو شيء من هذا القبيل، وأعتصر نهديها بسرعة أو أمنحها قبلة سريعة على شفتيها وأخرج. لكن أمي ظلت عقبة في طريقي لإنها دائماً تراقب عملها.



في البداية كنت أخرج كثيراً وأعود في وقت متأخر من المساء. لكن في هذه الأجازة لم أكن أغادر المنزل ووالدتي بدأت تسائلني عن هذا. وكنت أخبرها بأن الجو حر جداً بالخارج وبأن أصدقائي المقربين لا يتواجدون في القرية أو في العمل وأقضي وقت أكثر في المنزل. ضاعت نصف أيام أجازتي وبدأت أشعر بالإحباط واليأس. وفي يوم من الأيام سنحت الفرصة المناسبة. كان هناك طبيب أعتاد زيارة جدي كل بضعة أيام من أجل تفحصه. لكن بما أن طبيب العائلة كان غائباً في إجازته طلب من زيارة زميله في عيادته حتى يعود. لذلك في الصباح طلبت مني والدتي أن أخذ جدي إلى العيادة، لكنني أخبرتها بأنني لا أعرف المكان وطلبت منها أن تأخذه بدلاً مني. كانت السعادة تلمع في عيني. لاحقاً أحضرت سيارة أجرة لتقلهما وغادرا فيها. وكنت أعلم أنهما لن يعودا قبل ساعتين على الأقل. ذهبت إلى المطبخ ووجدت جميلة الخادمة  تعمل. وقفت خلفها وحضنتها. وهي كانت تعلم أنني سأتي لها لذلك لم يكن الأمر مفاجأة بالنسبة لها. ألتفتت لي وواجهتني بوجهها وبدأنا تقبيل بعضنا بجنون. كل إحباطاتنا السابقة كانت على وشك الإنفجار الآن. بدأت تقبل فمي وعندما فتحته أدخلت لسانه في داخل فمي وبدأت تستكشفه. وأنا أيضاً قابلت لسانه بلساني وبدأت أستكشف فمها. أخبرتها أن تأتي إلى غرفة نومي وجلسنا في السرير. وهي بسرعة بدأت تتعرى وأنا أشاهدها. نزعت البلوزة أولاً، ولم تكن ترتدي حمالة صدر ونهديها لم يكونا صغيرين ولا كبيرين جداً. كان الحجم المثالي لقوامها. وقفت وفككت رباط الكيلوت ليسقط على الأرض حول رجلها وهي تخطو بعيداً عنها. ومن ثم نزعت عني التيشيرت وأنزلت بنطالي البيرمودا. ولم أكن أرتدي ملابس داخلية. قفز قضيبي المنتصب في وجهها وهي نظرت له نظرة إنبهار.

أعجبت بحجمه وضخامته وأمسكته في راحة يدها وبدأت في تدليكه. وأنا كنت أعتصر نهديها وأصابعي أصبحت مبتلة. نظرت عن قرب لأجد قطرات من اللبن تتساقط من نهديها. سألتني إذا كنت أشعر بالجوع وجذبت رأس نحو نهدها الأيمن. جلسنا على السرير وجعلتني أستلقي ورأسي على نهدها. بدأت في مصها بنهم بينما هي تعتصر نهديها. وبعد بضعة دقائق من المص كان اللبن ينساب في داخل فمي وأنا أشربه. كان طعمه مثل بودرة اللبن المعلبة، وبعدما أنتهيت من مص نهد الخادمة  الأيمن أنتقلت إلى نهدها الآخر وبدأت في المص بقوة. كانت تتأوه وتضغط على نهدها في فمي. كانت يدها اليمنى تلعب بقضيبي المنتصب وتغري رأسه بإبهامها. كان شعور رائع. وبعدما مصصت القطرة الأخيرة من لبنها وقفت واستلقيت إلى جوارها. وهي أنحنت إلى الأسفل وبدأت في تقبيل عمودي بلسانها الرطب. ومن ثم وضعته في داخل فمها الحار وبدأت في مص قضيبي ولحسه. كان قضيبي ينمو حرفياً أكثر في الطول مع أدائها المثير. وكانت في بعض الأحيان تخرج القضيب من فمها وتلحس بيوضي. أوقفتها لأنني كنت أعلم أنها لو أستمرت هكذا سأقذف كل مني في فمها. صعدت على وقادت قضيبي إلى كسها. كان دافئ وناعم. وبدأت في إمتطائي كالحصان وكان تسرع أكثر فأكثر. وأنا كنت أمسك نهديها بقوة وأدلكهما. حتى شعرت بشهد كسها ينساب على قضيبي وأنا أيضاً قذفت مني في كسها لتختلط مياهنا. ثم أرتمت في صدري وظللنا على هذا الوضع لنصف ساعة.  وبدأنا في أرتداء ملابسنا في إنتظار عودة أمي وجدي


قصة اغتصاب ساخن . قصص سحاق

اجمل اغتصاب ساخن اذقته تلك المراة المتزوجة التي استفزتني بقوة و حركت رجولتي و رغباتي الجنسية و السبب انها استهزات بي و كانت امراة جميلة جدا و مستفزة و مغرورة جدا و كنت انا اعمل كساعي البريد  واعرف تقريبا كل سكان تلك المنطقة و اوصل لهم الراسائل  والطرود . و كانت تلك المراة معروفة هناك بسمعتها و حتى زوجها كان مقهورا منها و يخافها فهي عنيفة جدا و عدوانية اضافة الى جمالها و انوثتها و كانت تستفزني لما ادق على بابها و تفتح امامي الباب و ارى بزازها المنتفخة البيضاء تطل من ذلك الفستان المشقوق في جهة الصدر و حتى لما اسلمها الرسالة لم تكن تشكرني بل كانت تمسكها و تعطيني ظهرها ثم تحرك طيزها و تغلق الباب . و تكررت العلمية كثيرا و كانت تستفزني بتصرفاتها و قلة ادبها اضافة الى انها تهيجني بحركاتها و اتذكر اني ذات مرة فتحت لي الباب و هي بلباس شفاف و مثير جدا و كنت يومها جريء جدا حيث لما سلمتها الرسالة تبسمت معها و افكر في اغتصاب ساخن  والهجوم عليها و لكنها اغلقت الباب خلفي و من شدة غضبي اخرجت زبي و استمنيت على بابها و قذفت على الباب و انا احك زبي و لا ابالي بها  و كل عزم على ان انتقم منها يوما ما و اذيقها زبي

و جاء اليوم الذي كنت فيه في محنة شديدة و تعمدت اخراج زبي من تحت البوكسر و هو منتصب جدا و بمجرد نظرة الى منطقته حتى تظهر كل تقاسيمه  وبدات ادق على الباب و حين فتحت لي كانت تنظر الي باستعلاء كبير و بياض بزازها واضح جدا . و بدات احك زبي امامه و العب به و هي نظرت اليه ثم عبرت لي باشارة من عينيها عن انزعاجها و لاول مرة تحرشت بها و قلت لها انا اسف رؤية هذه الحلاوة اثرت في و حين همت باغلاق الباب امسكتها من ذراعها و قلت لها اريد ان اخبرك بامر مهم و بدا اغتصاب ساخن جدا و قلت ساجرب اما ان انيكها او اطلب بتغيير ذلك الحي من مسؤول البريد و اتوجه للعمل في حي اخر . و لم تعرني اي اهتمام بل نظرت الي نظرة ازدراء و استعلام و همت باغلاق الباب بوجهي دون ان تنطق بكلمة و لحظتها لا ادي كيف تصرفت معها بذلك التصرف حيث امسكتها من كتفها و حين حاولت ان تقاومني تمزق الفستان لارى بزازها الجميلة البيضاء و يزيد هيجاني اكثر . و اغتصبتها بقوة في اغتصاب ساخن جدا حيث لمست بزازها من الحلمة و هي حاولت منعي و دفعي فالتصقت بها و انا اقبلها و دفعتها الى الداخل و اغلقت الباب برجلي و انا امسكها بقوة كبيرة

و في الوقت الذي كنت اقبلها كانت تدفعني و تصرخ و اغلقت فمها و فتحت سحاب بنطلوني و اخرجت زبي امامها و هددتها اما ترضع زبي او اقتلها هناك و انا اعرف انها تحب الزب فقط كانت تتكبر و تتظاهر انها تقاوم و جذبتها من شعرها في اغتصاب ساخن و انزلت راسها الى زبي . و ادخلت زبي في فمها و عضتن من زبي حتى شعرت بالالم و اخرجت زبي من فمها الحار الساخن و طرحتها على الراض و رفعت رجليها و وضعت زبي بين فخذيها على الكس و ادخلته بقوة كبيرة و انا اقبلها من فمها و اتحسس على بزازها  وارضع و انيك بقوة كبيرة . و كان كسها ساخن جدا  ولم تمضي سوى لحظات حتى توقفت عن الحركة و بدت اسمع تنهداتها الساخنة اه اه اي اي و انا انيك و ادخل زبي كالمجنون و امتعها بزبي في احلى اغتصاب ساخن و هي بلا مقاومة و يدي تتحسس على فخذها الابيض الجميل  و كنت اشعر بحرارة جنسية كبيرة و انا اعلم ان زوجها لن يرجع لانه يعمل . و بقيت ادخل في زبي  اخرج داخل الكس و كسها لذيذ جدا و هي تتنهد بقوة و كانها اعجبت بزبي حيث شعرت انها ارخت جسدها امامي

و جائتني اجمل و احلى شهوة في حياتي و زبي اطلق حممه الساخنة بقوة كبيرة داخل كسها و لم اخرجه من الكس بل بقيت اقذف حليبي بقوة كبيرة في فرجها و انا احس ان روحي تخرج مع المني الذي كنت اقذفه من شدة الحرارة و اللذة الكبيرة . و بعد ذلك قمت من فوقها و زبي يقطر من الحليب و مرتخي و حجمه كبير جدا و اخفيته في ملابسي بلا تنظيف  و تركتها على الارض و رجليها مفتوحتان و كسها يخرج منه الحليب و احسست اني انتقمت لرجولتي منها بعد اغتصاب ساخن جدا و نيك ملتهب معها


شاب ينيك جارتة المتزوجة قصص سحاق

احلى نيكة جامدة مع جارتي المتزوجة و التي جعلت حلمي الوحيد هو الوصول الى كسها بزبي من شدة جمالها و بروز طيزها خاصة حين ترتدي ذلك الفستان الخفيف الضيق  و انا كنت في الحقيقة اشتهيها لكن كنت احترمها لانها جارتي و متزوجة و كانت جميلة جدا و لها طيز بارز و مدور و صدرها رهيب جدا  و منفوخ  . و ظل شعوري نحوها مزيجا بين الاحترام و بين الرغبة في كسها و طيزها فهي من جهة امراة متزوجة و جارتي و من جهة اخرى ذلك الطيز البارز كان يهيجني و يشعل فتيل شهوتي  . و لكن تلك الحرارة و الرغبة فيها تحولت اى حلم حققته بصعوبة و قد تركتها هي من تريد زبي بعدما صرت اتعمد الخروج امامها بازكى العطور و لحيتي دائما محلوقة و اتعامل معها كانني رجل اعمال رغم اني شاب بطال و هي بدات تنجذب نحوي خاصة في تلك الفترة التي ساءت علاقتها مع زوجها و هي الفترة التي نكتها فهيا نيكة جامدة و اذقتها الزب في كسها و طيزها . و ساختزل القصة حتى لا اطيل عليكم و اذهب مباشرة الى اللحظة التي ادخلتني الى بيتها و انا جذبتها من قميص نومها و رايت صدرها الابيض الشهي جدا و اخرجت زبي بسرعة فانا كنت ساخن جدا و ملتهب

كانت الجارة ترضع زبي بكل قوة و انا بدا قلبي ينبض لانني انيكها و ارى بزازها عارية لأول مرة و كان زبي كبير جدا و ابيض اللون و راسه وردي و منتصب بقوة و بقيت ترضع زبي في نيكة جامدة حتى رات زبي يقذف في وجهها . و احسست ان شهوتي خرجت مني و لكني كنت متاكد ان زبي سيعود للانتصاب مرة اخرى فانا لازلت ممحون و اريد ان احرث كسها و طيزها حتى اشبع خاصة و ان الفرصة التي اتتني ربما لن تتحقق مرة اخرى و هي كانت تريد مني الكثير فهي تريد من زبي ان ينجز مهمته و ليس فقط القذف بمجرد المص و الرضع . و طرحتها على الارض و عريتها كلية و بدات اقبلها و العق بزازها و حلماتها الوردية الشهية جدا و هي تلعب بزبي و زبي بدا يتمدد و يزيد طوله و صلابته و جارتي سخنت و انا صرت اسمع انينها و غنجها الحار امممم حين اقبلها من فمها و فعلا زبي انتصب مرة اخرى بقوة و اعطيتها الزب ترضع مرة اخرى و كانت هذه المرة احلى و جارتي ترضع لي زبي في نيكة جامدة و هي عارية امامي

ثم وضعت زبي في كسها و كان كسها يلتقم زبي بقوة و يبلعه كما يبلع الحوت فريسته و زبي دخل في حرارة الكس الجميلة و انا دفعت زبي في نيكة جامدة بقوة في كس الجارة و بدات انيكها بقوة و هنا اخرجت الجارة كل اهاتها بقوة اه اه اح اح اح. و كنت ارضع حلمتها و الحس بزازها و كان صدرها كبير وحلمتها وردية وجميلة جدا حيث رضعت صدرها و قلبي يكاد ينفجر من قوة النبض  والنبضات لساخنة ثم بقيت ادخل زبي في كسها و انا اقبلها بمحنة و أدخلت زبي و احسست برعشة ساخنة جدا فقد كان كسها ساخن و رهيب  وكان يلفح زبي بكل قوة . و شعرت اني ساقذف فقد كانت متعة جميلة جدا و ساخنة و اهات الجارة زادت في تهييجي و رائحتها و حرارة كسها و جمال صدرها و انا في نيك جامد معها و لم اكن اريد ان اقذف فانا اعشق متعة السكس و تلك اللذة لا يمكن وصفها و لذلك اخرجت زبي من الكس ليرتاح ثم لمست فتحة الطيز و كانت صغيرة و حاولت ادخال زبي في الطيز و لكن لم اقذف لان زبي كان قد جف من ماء الكس . و رحت اقبلها بحرارة و ارضع كالمجنون في نيكة جامدة و ساخنة و جارتي ايضا كانت في تلك اللحظة جد ساخنة و ممحونة جدا و ذائبة و وضعت زبي مرة اخرى في طيزها على الفتحة لادخله  لكنه لم يدخل


اغتصبها ووقع في غرامها

أنا، من مدينة الإسكندرية، الآن لم أتجاوز التاسعة عشرة إلا بشهور قليلة، سأروي لكم قصتي من حادث اغتصاب أليم وقع لي والذي تحول إلى حب وعلاقة جنسية قوية وعنيفة جداً. أعرفكم بنفسي أولاً، أنا هدير، كان عمري يومها 18 سنة. سأروي لكم معانتي في بيتنا الذي لم يعرف إلى الفرح طريق ولا حتى بالصدفة. كان أبي دائم الشجار مع والدتي بسبب أو بدون سبب وكان أحايين كثيرة يتطاول عليها ويضربها ويسبها. أبي كان يعمل في مصنع دباغة وأمي سيدة منزل لا تعمل وكنت أنا أكبر أخوتي الثلاثة. ذات مرة وأثناء مشاجرته مع والدتي وقد كان مخموراً بفعل المخدرات حاول أن يسفك دم أمي ويهددها بأن يطعنها بسكينِ في يده. بالطبع ذلك المنظر كان لنا كالكارثة لي ولباقي أخوتي وخاصة عندما سقطت والدتي وقد أغمى عليها وقد صرخت أنا وراح الجيران يحتشدون حول باب شقتنا لإنقاذنا. كان والدي مخموراً وهائجاً جداً في ذلك الايوم وتلك الساعة. فلذلك ولأني صرخت، قام بتمزيق جلبابي وقد لطمني فوق خديّ وقد حاول إحراقي بسيخِ محميِ. كنت أتوسل إليه ألا يفعل وأن يدعني. كانت معظم أيامي مثل ذلك وكانت صاحباتي في المدرسة الثانوية الصنائع يسألونني فكنت لا أجيبهم وأكتفي بالبكاء.

 ا

خطرت في بالي فكرة الهرب من البيت بأيّ وسيلة وأعتمد على ذاتي وليكم ما يكن. صارحت والدتي بما أنثويته إلا أنها كانت قليلة الحيلة؛ فلا هي ترضى لى ذلك الجو الكئيب والضرب والتعذيب وفي ذات الوقت لا تحتمل بعدي عنها. كانت ضعيفة جداً أما جبروت والدي الفظ التي لم أعلم بمثيلها في حياتي. اعتزمت الهرب من ذلك البيت الذي لا يطاق والذي لم أحس فيه بلحظة حنان واحدة أو أشعر بكوني إنسانة فتاة أنثى. لذا، حاولت كسر كل قيودي وأن أهرب بلا عودة وحدثتني نفسي الثائرة أنّ كل شيئ   سيكون دون قسوة أبي غليظ القلب متجمد العاطفة. نعم، قد فارقت بيتي بل رجعة لتبدأ قصتي من حادث اغتصاب إلى حب وعلاقة جنسية قويّة وعنيفة كان القدر قد حاكها لي منذ القدم. صفقت الباب ورائي في ليلة كانت باردة ممطرة قليلاً مع أنها من أيام الربيع والأمطار تتساقط منهمرة فوق جسدي البض الجميل بشهادة شباب منطقتي الذين كانت أعينهم لا تفارقني جيئة وذهاباً. مشيت تجاه البحر ورحت أزرف دمعي أمامه وأنا ببنطالي الجينز والبودي الأزرق وقد التصقا فوق لحمي. كنت أفكر في أن أبحث عن عمل في الصباح حينما راح مجموعة شبان يتحرشون بي وهم مخمورون كوالدي. راحو يقتربون مني في منتصف الليل ففزعت منهم وقد حاولوا اغتصابي. قاوتهم وقد راحت أيديهم تنهش في جسدي وأنا كالنمرة أصارعهم. خارت قواي وقد حاصروني وقد أحسست بأكفهم تتسلل إلى ردفيّ وبزازي تتحسسهم.  فجأة ظهر شاب لا أدري من أين جاء حاملاً في يده عصاة ففرقهم عني لتبدأ قصتي من حادث اغتصاب مخيف إلى علاقة حب وعلاقة جنسية قوية أشبع فيها جنسياً من قضيب شاب وسيم.

كان رأفت طيب القلب إذ قد خلصني من الذئاب وكان لي كطوق النجاة للغريق وقد ألقي له في آخر نفس له. حماني منهم وخلصني من جحيم والدي السكيّر وسمح لي أن أكمل تعليمي. حكيت له قصتي وعاهدني بأن يكون لي أب وحبيب وزوج مستقبلي. جاء لي بعمل في محل ملابس حريمي ومن هنا نشأت بيني وبين رأفت قصة حب وعلاقة جنسية قوية افتض فيها بكارتي. نعم فقد نشأت بيننا علاقة جنسية على أحد شواطئ الإسكندرية تحت إحدى الصخور. راح أفت ينال من جسدي ما هو عزيز وغالي. في غفلة من أعين الناس وفي ساعة متأخرة من الصباح راح يلثمني بقوة ويمتص شفتي وأحس بلهيب تنهداته تذيبني. كانت يداه تدعك بزازي فأحس بدبيب النمل يسري في عظامي. غير أنه دبيب لذة لم أخبرها من قبل. كنت في ذلك اليوم البس جيبة قماش لتتسلل يمناه من تحتها لتعتصر كسي فأطلق آهة آآآآآآآة المتعة وعلاقة جنسية وليدة ما بيننا. خلعت جيبتي بمعونته وشال عني البلوزة وراح يضع لمسات فحولته فوق أنوثتي. كان يعريني وهو يلثمني بقوله: ” بحبك..انت ام ولاتدي… هديري حبيبتي…” فوضعت يديّ فوق كتفيه أبادله القبلة بالقبلة ويداه تعمل عملها في بزازي. انتقلت شفتاه إلى حلماتي يرضعهما وأنا في عالم حالم وقد راحت يدي دون وعي تداعب قضيبه المنتفخ. في لا وقت ولا أدري متي خلع رأفت بنطاله الجينز الذي لم يكن تحته سليب.  أسندني إلى الصخرة وكأنها صخرة الملتقى ورفع ساقي اليسرى بشماله وراح يداعب بقضيبه كسي. كان أحساس لا يقاوم. ودعت له نفسي وجسدي في علاقة جنسية حميمية قوية. أحسست بألم طفيف إذ فات رأس ذكره دخلي ينزع عني لقب آنسة. نعم هتك عذرتي وأدخلني إلى عالم المدامات. صيرني امرأة وقد تقلصت عضلات وجهي لأحسّ بذكره داخلي. كم هو رائع أن تحسّ الأنثى بالاختراق! أحس بالامتلاء وقضيبه ساكن بجوف مهبلي. تعددت لقاءتي أنا ورأفت وقد تزوجنا من سنتين بعد أن أعنته في شراء شقة صغيرة تأوينا.


قصة ملتهب واخويو صدقها ينكوها بعنف

قصص نيك ملتهب مع أخو صديقتي الأسمر ذو الزب الطويل

قصص نيك ملتهب ر حصلت بيني وبين اخو صديقتي الوسيم حيث كان شابا أسمر طويل مفتول العضلات كبير الصدر قوي البنية و كنت دائما عندما أذهب إلى منزل صديقتي أتشوق لرؤية جسده الرياضي و أبقى أتخيل زبه كيف يكون بما أنه لديه كل المميزات بأن يكون لديه زب طويل جدا و أتمنى نفسي بأن أتناك معه من ثقبة طيزي بما أني عذراء وكم تمنيت أيضا أن أهدي إليه كسي النقي و الضيق لينيكه بقوة و أفقد عذريتي فكلما كنت أستحم كنت أتخيل أخو صديقتي و أبقى أمام المرآة أشد بزازي اللذيذين و أداعب رأسهما الحمراوين و أملس على طيزي و أدخل إصبعي فيه ثم أتذوق طعمه و كنت دائما أزيل شعر كسي ليبقى لامعا و شهيا و منزلق بسهولة عبر خروج إفرازاته و لكي أتمكن من مداعبته بأصابعي حتى تأتيني نشوة الجنس
و أقول في داخلي متمنية أخو صديقتي”آه لو أرى زبك و أشده بيدي و ألحسه بلساني و أتناك معك من ثقبة طيزي
ذات يوم ذهبت كعادتي أطل على صديقتي فلاحظت أنه لا يوجد في البيت سوى أخاها الذي رحب بي و قال بأن أخته قد خرجت من الدار مع أمها ولن تأتيا إلا بعد ساعات ففرحت كثيرا و أخذت أدبر استغلال هذه الفرصة حينها زعمت بأني محتاجة لدخول الحمام فدخلت المنزل و أقفل الباب و طلب مني أن يحضر لي فنجان قهوة فوافقت مسرعة
و بعد لحظات قليلة جلست في غرفة الإستقبال أنتظر مجيئه بكامل اللهفة و جسمي الساخن لم يكف يعبث بمخييلتي و عندما أتى و جلس حذوي أخذت أتكلم معه بكلام معسول و بحركات مغرية ببزازي الكبيرين و بطيزي الذي إلتأم ببنطلوني الضيق حتى كاد أن ينفجر و فصله تفصيلا محكما فأظهر شقه و أوضح بين فخذي جوف مغر للغاية فأحسست بأنه أصبح يتلعثم في كلامه و زبه الطويل قد بان كالعمود تحت بنطلونه عندئذ قمت و اتجهت نحوه و جلست على زبه الكبير و بزازي تقابل وجهه و بقيت أضغط عليه من تحتي فهاج علي و تسارعت أنفاسه و شعل فتيل نار لهفته حينها قلت له في صوت خافت و لذيذ”هيا لنذهب و نصعد إلى غرفتك أريد أن أتناك من ثقبة طيزي بزبك الخشن و الطويل فانفجرت لهيب شرارته وتصبب وجهه عرقا وقبلني بحرقة حتى كاد يقتلع شفاهي ثم قفز من مكانه و مسك يدي وهم بي لكي نختلي في غرفته
و بسرعة نزع كل ملابسه ثم نزعت بدوري كل ملابسي و عندما رآني عارية زاد زبه وقوفا و زاد هيجانه ثم مسكني ووضعني على السرير مستلقية على ظهري و فتح لي ساقاي حتى انفرجت بالكامل ووضح أمامه كسي الوردي النقي من الشعر الصغير جدا و الذي لا يظهر منه سوى شق صغير جدا و الذي تفوح منه رائحة الصفاء و النظافة وبدأ يلحسه بلسانه كأنه يلحس مثلجات بلهفة و جنون ثم يمد يداه و يفتح كسي و يواصل مصه بقوة و يتذوق طعمه الشهي كثيرا فغبت بهذه اللحظة عن كل شيء و أصبحت أشعر بأنامل تتسارع في مجرى عروقي و أخذت أملس على بزازي و خصري و أقرض على شفتاي ثم قال لي”سأواصل لحس كسك إلى أن تأتيك النشوة القصوى فزاد كلامه نارا في هيجاني و أحسست أن إفرازات كسي قد هبطت إلى ثقبة طيزي و ما زادني لهيبا هو عندما أخذ يلعقها و يشربها بتلذذ كبير مرددا لي”ما أبهى لون كسك و ما أصغره و ما أحلى طعمه و ما أشهاه فآه لو لم تكن عربية الأصول عذراء لأدخلت زبي في كسك هذا الضيق جدا و أشعرتك بالجنس الرهيب حينها تعالت بالغرفة أصوت تأوهاتي الكبيرة لإحساسي العميق بالنشوة بل لم تزدن إلا هيجانا أكبر و أكبر عندها نهضت و طلبت منه الوقوف أمامي و أنا جالسة على طيزي في حافة السرير الناعم الذي أخذ يحك مع كسي و بدأت ألحس زبه الكبير و خاصة رأس زبه الخشن الذي لم يفارق فمي عند امتصاصه بقوة فتأوه كثيرا و قال لي”كم أنت مثيرة حقا ثم واصلت لعق زبه تارة و أخضه بيدي و أعصره فيخرج سائل إفرازاته فألحسها بسرعة و أبلعها تارة أخرى إلى أن شعرت أنه قد اكتفى مليا باللذة ثم وقفت أمامه و عانقته و بادلته القبل الحارقة ثم نزلت إلى صدره المثير أقبله بعد ذلك بطنه الضامرة و المفتولة فقد أعجبت بذلك كثيرا وسررت في نفس الوقت أخذ يمص لي بزازي مصا لا مثيل له إلى أن ذوبني و أشعرني برغبة جامحة بأن أتناك من ثقبة طيزي الضيقة جدا و التي تكاد أن تظهر حينها ابتعدت عليه و استلقيت على بطني فوق الفراش و بسرعة جلس فوق فخذي وراح يملس على ظهري المصقول و الناعم جدا بعد ذلك مسك طيزي بكلتى يديه و أشحطه و مشقه إلى أن بانت ثقبته ثم أخذ بإصبعه قليلا من لعابه و دسه فيه فبدأت أشعر بقرب اللذة و التي إزدادت شيئا فشيئا عندما قرب رأس زبه الخشن و حاول أن يدفعه فيه و إنزلق بلعاب فمه حتى دخل شطر زبه الطويل في ثقب طيزي الضيق جدا ورغم شعوري بالوجع و الألم و تواتر صوت تأوهاتي الحزينة”آي آي بهدوء أرجوك إنه مؤلم جدا” فقد كنت أتلذذ كثيرا
فلطالما كنت أنتظر هذه اللحظة
و بذلك طلبت منه بعد أن أخذ يدخل شطر زبه الكبير و يخرجه من طيزي الذي احمرت ثقبته و اتسعت قليلا بسبب النيك قلت له أن يكمل إدخال كامل زبه فأدخله و شرع يهز طيزي إلى الأمام و الأسفل و هام هو بدوره في شضايا اللذة الامحدودة فقد كانت تأوهاته كثيرة تعبر عن استمتاع مطلق عندئذ قلت له متعمدة لكي أزيد في هيامه” أرجوك قلت لك أدخله بالكامل و أقوى و أسرع” فإندفع يخض طيزي خضا لن أنساه  إلى أن اتسعت ثقبة طيزي بالكامل فقد كان لذيذا جدا إلى أن تراجعت قواه و ارتخت عضلاته القوية و تسارعت تأوهاته و أخرج زبه الطويل المبتل من المني يعصره بيديه حتى يخرج ما تبقى
فأسرعت نحو ألحسه بلساني فقد كان ساخنا جدا جدا


قصة لواحظ والحمار قصص سحاق

انا لواحظ ابلغ من العمر 39 سنه ربت بيت ولي ابن واحد من مصر احكي لكم
حكايتي بعد أن سافر زوجي للعمل في السعودية أما أنا فأعيش في أحد المناطق
الريفية ولنا عزبة وحالنا الاجتماعي ميسور فنحن ثلاث اسر نسكن في بيت واحد
وهو كبير لنا ويتسعنا جميعا وليس من عائل لنا سو أخو زوجي الأصغر حامد وعمره
20عاما يدرس باحد الجامعات القريبة واهتماماته تنصب في المزرعة وكيف
احيائها واختهم فتات جميلة اسمها علية وعمرها 22 سنة وهي مطلقه و لديها طفلان
وهما مع ابيهما في احد المدن ولا تراهما الا في النادر وهي دائما حزينة
تغمرها الوحدة والعزلة عن الجميع أما زوجت آخيه الآخر سلمى وعمرها 26 سنة
كحالي ضروفنا متشابهة حيث زوجها يعمل مع أخيه في السعودية دائمة المرح وفي
قمة الفكاهة وهي سلوان البيت أما العزبة فبها من أنواع البهايم الكثير ولاكن
أخص بها الحمار الذي نستخدمه في أمور الزراعة واسمه غضنفر وقد أطلقنا عليه
هذا الاسم فكل من في الحضيرة لدينا له اسم يميزه . تبدأ قصتي منذ أن كان
عمري 26 سنة فقد تزوجت وعمري 15 سنة كعادتنا في الأرياف ومع غياب زوجي
ولمدة 9 سنوات وليست كاملة فهو يتخللها إجازاته افتقدت إلى الجنس كثيرا بعد
سفره ولفترة طويلة وليس لدي سوى هذه الإصبع التي لا تكاد تنهي من شهوتي
وفي أحد الأيام دخلت الحظيرة ورجعت بذاكرتي إلى الوراء عندما شاهدت عبارة
قد خطها زوجي على جدران تلك الحظيرة فهي تذكرني بما قمنا به في تلك المنطقة
فقد ناكني بها وقد وظعنا علامة لذكرى فجلست بها وقد تحركت أوداج كسي و أحس
بانقباضه وانبساطه فجلست في تلك الناحية وأخذت العب بكسي وادخل إصبعي
وربما إصبعين فقد تمكنت مني شهوتي وافرك زنبوري بيدي الأخرى وعندما قاربت على
إتمام شهوتي وكان ذلك وقت الظهيرة حيث الجميع في قيلولة وبينما أنا في اشد
الشهوة إذا بغضنفر يصدر صوتا مما لفت انتباهي وجعلني اقف على قدمي وارجع
جلبابي ساترتا لرجلي حيث لا البس كلسونا إلا في المناسبات أما في الغيط
فالهواء يرفرف على شنفري كسي ويبرد محنته و نفسي خائفة أن يسمعه أحد أو يشد
انتباه أحد فأخذت له بعض الحشيش ووضعته أمامه وبينما أنا كذلك لفت انتباهي
زبه المتدلي بين رجليه نائما في سباته العميق فلا يوقظه أحد وخصيتيه
الكبيرتين والتي في قبضة اليدين فتنهدت وتمنيت لو انه زب رجل ألان واقتربت منه
وأمسكت به مما أدى إلى زيادة رغبتي وشهوتي الجنسية ومع لمسي له لاحظت بأنه
بدا في الوقوف والتمدد فبدأت المسه على وجهي وشفافي ثم أخذته بين نهدي
وبدأت أحركه بينهما و أمرره على حلمتي لم اعد أتحمل فكسي بدء يغلي فرفعت
الثوب ووضعت زب غضنفر بين فخذي ملامسا لكسي وأنا أمرره على أشفاري والامسه
لزنبوري ومع زيادة هيجاني ورويته يخترق جسمي خارجا من خلف مؤخرتي وانتفاخ
رأسه الذي لم اعد احتمل ذلك المنظر حاولت وبلا شعور أن ادخله في كسي ولكن لم
استطع لاني كنت واقفه فأرشدني كسي الممحون إلى ذلك البرميل الأزرق الذي
كنا نضع الماء له به واقربته تحته وجلست عليه واقتربت حتى وصل زبه إلى نهدي
وتمددت قليلا ماسكتا بزبه وبدأت أحاول إدخاله وبالكاد دخل بعد محاولات
عديدة حتى أدخلت نصفه تقريبا و أحس به قد وصل إلى صدري خارقا أحشائي وبدأت
أتحرك تحته لما يقارب العشر دقائق وأنا ادخله و أخرجه وببطء شديد حيث كان
فوق طاقتي وخايفة من ذلك ولكن رغبتي جعلتني استمر وتنهداتي أجبرتني على
المواصلة والاستمتاع حتى أحسست أنني سوف انفجر لكونه قد انزل مائه الذي كان
كالسيل الجارف داخل كسي فأخرجته بسرعة وبدء كسي يصب من منيه وأتوقع انه
يقارب اللتر مسحت الأرضية وقد تولعت بهذا الحمار وكم تمنيت انه هو الذي ركبني
من
أول ليله في زواجي رجعت إلى بيتي وأنا قد أطفأت محنتي وفي أوج سعادتي
والكل لاحظ ذلك واتى الليل بأوداجه وظلمته واستقبلت النافذة
انظر إلى السماء مفتقدتا زوجي وأنا أداعب حلمات صدري وإصبعي لا تفارق كسي
وشاردتا بذهني ومخيلتي ولكن هناك من أفاقني بصوت مفزع فرجعت إلى نفسي وتركت
مخيلتي انه صوت غضنفر الذي في الحضيرة وكأنه ينادين فتذكرت ما كان منه في
الظهيرة مما حرك شهوتي وأصبحت يدي تدغدغ كسي ولكنني لا أستطيع أن اذهب إليه
فالليل لي مخيف ولاكن لم اعد أستطيع أن اكبح رغبتي فأخذت قنديلا وثقاب
وذهبت متسللتا إلى الحضيرة وهي بعيدة نوع ما عن البيت في أخر العزبة وقد
تعثرت اكثر من مرة فليل دامس والناس بلا حراك ولا يسمع أي صوت سوى خطوات رجلي
ولاكن معرفتي بتفاصيل العزبة التامة ساعدتني على ذلك وصلت بعد عناء وأشعلت
القنديل وأغلقت الأبواب فنهض من في الحضيرة وأخذتني خطاي إلى غضنفر الذي
كنت مهوستا به طوال الطريق وحظرت له برسيما بجانبه واستقبلته بحنية وأخذت
المس جسمه ليطمئن إلى ولا يصدر صوتا وصبرت قليلا حتى هدئت الحيوانات في
الحضيرة ثم استقبلت زب غضنفر الذي اعتبره ملكا لي لوحدي ولا يشاطرني به أحد
وأخذته وبدأت أداعبه بشتى أصناف المداعبة ثم خلعت جميع ملابسي وأصبحت
عاريتا تماما وأصبحت امرر زبه على كل جسمي وقد كان خشنا نوعا ما فلم أحس بذلك
عند الظهيرة فأخذت ماء وغسلته وأزلت كل الشوائب التي هي عليه ونشفته
بملابسي واعدت تمريره على جسمي وحلمات صدري واحس بالمتعة معه وهنا بدأت اتئمل
مراسم هذا الزب الكبير وكيف ادخلته في كسي غير مصدقة لذلك فقلت في نفسي كيف
استمتع به واجعل كل عضو مني له طابعه عليه فاخذته في فمي لما اسمع عن أن
النساء يمصن زب ازواجهم ولم اجرب ذلك من قبل فها هنا علي أن اجرب معه كل ما
سمعت وما نفسي في أن يحصل لي من زوجي فأخذت اطرافه ممررتا لها بين شفتي
تظايقت اولا من ذلك ولاكن مع الاستمرار احسست بنوع من المتعة فاستمريت إلى
أن وصلت إلى رأسه وحولت إدخاله في فمي وقد اتسعت اوداجه واستمريت في ادخاله
واخراجه في فمي ومصه حتى احسست بانني مستويه من كسي فقد اصبح غارقا في
افرازاته فما كان مني إلا أن وقفت واستقبلت غضنفر بظهري واضعتا زبه بن افخاذي
وفلقتي طيزي الذي لم يلمسها زب من قبل لا خارجا ولا داخلا والذي اصبح
يدغدغ موخرتي واصبح لمسه لها يزيد من هيجاني فانحنيت لاضع زبه في كسي من
الخلف والذي هو اسهل لي واتحكم بحركتي معه وبعد عدت محاولات استطعت
إدخاله فكنت في غاية المتعة وادخلته حتى اكتفي جسمي منه وقد سعد في ذلك افرازات
كسي الكثيرة وافلت يدي منه وأصبحت أتحرك وغضنفر واقف مكانه لا يبدي أي
حركة فهمه الشاغل هذا البرسيم الذي أمامه أما أنا فاحرك موخرة جسمي مستندتا
على يدي مدخلتا له ومخرجه ويفلت من كسي احيانا عندما يتحرك معيدتا له وقد
تكيف كسي لذلك واكاد أن انفلق فقد اوسعت رجلي واثنيت ركبتي قليلا وكم اتمنى
أن يتحرك هو بدلي وكيف اجعلة يفعل ذلك فما كان مني إلا أن انحنيت تحته على
ركبتي وادخلت زبه المنتصب والذي يكاد يلامس الأرض في كسي وأخذت ارجع
الىالخلف وادخلت ما استطعت داخل أحشائي والسعادة تغمرني وأنا أتحرك تحت هذا
الزب الكبير والذي انزلت منه مالم انزله طول حياتي منتضرة ما سوف يملىء رحمي
به ويطفء لهيب كسي فما اجمل ما يسكب داخل الرحم ومتعته فقد جربت عندما
استمني ينهي الشهوة ولاكن ليس بنفس المتعة التي تحس بها المرءة عندما يسكب
المني بداخل كسها وانقباض الرحم عليه واستمريت في ايلاجه في كسي والمحنة
تزيد اكثر واهاتي تزيد اكثر واكثر وأنا مالكتا هذا الزب الكبير بداخلي وكأنه
قطعة مني وخروجه تخرج معه كل انفاسي والعالم بين يدي وها أنا اسمع انفاس
غضنفر تتصاعد وتزيدد من تحركه وكنت اخاف أن تطئني اقدامه فانا تحت رحمة
هذه الاقدام وسرعان ما احسست به يضغط علي ويدخل زبه اكثر بداخلي وهنا احسست
انه هو بدء يولج زبه بداخلي ولاكن كبره اصبحت خائفه أن يخترقني ويحدث مالم
يكن بالحسبان ولاكن عندما عندما لمسته وجدته يكاد باكمله بداخلي بل لم يعد
منه إلا القليل والذي لا تمسكه اليد فارتحت قليلا وهنا وجدت غضنفر بدء
يخفض من جسمه علي وموخرته نازلتا إلى الأرض واحس بزبه يكاد يخترق ضهري فقد
اصبح بطنه مرتقيا على ضهري ويالها من متعة وزادت حركته فهو اصبح يدخله
ويخرجه وكانت رهزاته قويه وارتطام خصيتيه وبعانتي كما لو انه يعاقبني فهي
كالكرباج عندما تصفع عانتي حتى أن يدي تصلبت فلا أستطيع حنيها هنا لم اتمنى أن
ينزل ألان بداخلي بل اتمنى أن يطيل في ذلك واستمر هو بنيكي لبضع دقائق حتى
سمعت انفاسه وهيجانه وعندها اسكب بداخلي منيه ثم اخرج زبه ببطء وبدء يتنفس
وكأنه يلهث أما أنا فانسحبت من تحته بعد هذا العناء الممتع وهنا ادركت
نفسي فها هو الفجر يكاد أن يطل علينا وانه لا بد أن ارجع إلى مخدعي قبل أن
يحس بي أحد




قصة مروة الممحونة قصص سحاق




سأحكى لكم قصة لعلاقة شخص مع قريبة زوجته وهى مروة ابنة خالتها ، كانت مروة تعيش مع زوجها فى إحدى الدول وكانت فى زيارة إلى أمها فى بلدنا فى صيف إحدى السنوات وأبوها متوفى ولها أخت متزوجة ، ولكنها مرضت وذهبنا أنا وزوجتى لزيارتها ولكننى نصحتها وأمها بأن تعرضها على طبيب باطنى متخصص لأننى أشك فى أن مرضها ليس بسيطاً حيث إننى طبيب أمراض نساء وولادة ورأيت أن ذلك أصلح لها وعندما وافقتا اتفقت مع أحد الأطباء الكبار وأخذت موعدا لها وذهبنا لزيارته وبعد الزيارة أكد لنا أنها تحتاج إلى علاج مستمر لمدة ثلاثة شهور وأنها لا يمكن أن تسافر لزوجها قبل خمسة شهور على الأقل ، واستمر العلاج وكان منه بعض الحقن فى العضل فكنت أذهب إليها فى بيت أمها التى هى خالة زوجتى وأعطيها الحقنة فى الميعاد المحدد ، واستمر الحال على ذلك قرابة الشهرين وقاربت على الشفاء التام ، وفى مرة من المرات تأخرت فى الذهاب مساء لتأخرى فى عملى وحين فتحت مروة لى الباب وقالت لى: تفضل فدخلت ولكننى وجدت البيت كله هادئ ولا صوت فيه فقالت لى إن أمها نامت منذ ساعة تقريبا ، وقالت لى: تعال لكى تعطينى الحقنة فى غرفة نومى وكنت من قبل أعطيها الحقنة فى غرفة الجلوس وأمها جالسة معنا فكانت أول مرة أختلى بها فى غرفة نومها ولا أدرى لماذا أثارنى هذا الموقف جدا ومما زاد فى إثارتى أنها حين استلقت على السرير لأعطيها الحقنة لم ترفع الكيلوت كما كانت تفعل كل مرة ولكنها خلعته تماما فأصبح نصفها السفلى عاريا تماما وكانت تلبس قميص نوم شفاف ولا ترتدى حمالات للصدر فشاهدت جسدها وكأنه عاريا تماما ، تمالكت نفسى وأعددت الحقنة ثم طلبت منها أن تنام على جنبها لأعطيها إياها فالتفتت وأعطتنى ظهرها فعقمت الجلد وأدخلت سن الإبرة فتأوهت آه ناعمة جداً ليست كمن يأخذ حقنة بل كمن يمارس معها الجنس ، أتممت إعطاءها الحقنة ثم قمت من جوارها ، وما هى إلا ثوان حتى استدارت إلى بوجهها وشكرتنى على اهتمامى بها فترة مرضها فابتسمت لها فابتسمت لى ابتسامة ساحرة كانت عينيها تلمع فى ضوء الغرفة الخافت وحين طلبت أن أنصرف وجدتها ترجونى أن أنتظر معها قليلا لنتحدث ، فسألتها: هل نجلس فى الصالة فى الخارج فقالت لى: بل نجلس هنا فى غرفة نومى، كانت غرفة نوم أمها فى الناحية الأخرى من البيت فأجلستنى على كرسى فى غرفة النوم وقالت لى سأذهب لأطمئن على أمى ، غابت دقيقة أو دقيقتين ثم عادت إلى وقالت لى أن أمها تغط فى نوم عميق من إرهاق العمل طول النهار ، ثم جلست على السرير ورفعت ساقيها عليه أمامى وأسندت ظهرها بميل خفيف حتى كاد نهديها أن يكونا خارج قميص النوم تماما ، وبدأنا نتحدث فى أمور عديدة ولا أخفى عليكم أننى كنت مستمتعا بالنظر إليها وهى شبه عارية وهى ذات جسم مرمرى أبيض اللون بض الملمس ناعم جداً ذات مؤخرة مثيرة لكل من يراها ونهدين نافرين وتطرق الحديث إلى شوقها للحياة الزوجية وممارسة الجنس فقالت لى أنها متعبة جداً من بقائها بدون ممارسة للجنس لمدة شهرين ونصف تقريبا حيث أنها لا تحتمل كل هذه المدة بمفردها وأنا أنظر إلى جسدها شبه العارى وبدأت أشعر بنبضات قلبى تزيد وعضوى ينتفخ تحت ملابسى حتى شعرت أنه أصبح واضحا جدا أن تراه من الانتفاخ الذى فى ملابسى ، ولعلى كنت محقاً فقد فوجئت بها تطلب منى أن أقترب منها وأجلس بجوارها على السرير ففعلت وحين دنوت منها أحسست بسخونة شديدة فى جسدها وبدأت تلاعبنى بساقيها وتلمس فخذى ثم قالت لى: أرجوك أنا تعبانة ودايبة، أرجوك ريحنى مش قادرة أستحمل فقلت لنفسى : يا لهذه المرأة ، إنها فى شدة الهياج الجنسى تريد النكاح حتما وماذا سأخسر إن أنا نكتها فزوجتى لن تعرف شيئا وزوجها صديق لى ولن يشك فى أبدا وهى لن تبوح له مهما حدث ثم بدأت تتحسس ذراعى وامتدت يداها لتحسس على صدرى وبدأت تفتح أزرار القميص وأدخلت يدها بداخله تتحسس الشعر على صدرى وعضوى يكاد ينفجر من شدة ضغط الملابس عليه ولم أتمالك نفسى وانهارت كل مقاومة لى فوجدتنى أندفع بشفتى إلى فمها أمص شفتيها الساخنتين بشهوة عارمة ولسانى يمتد داخل فمها أتحسسه وهى لا تزال تداعب جسدى وتفك فى الأزرار حتى خلعت عنى قميصى تماما ثم نزلت بيدها إلى حجرى تتحسس العضو المنتفخ المتألم وفتحت أزرار البنطال ثم اعتدلت فى جلستها وخلعت قميص نومها تماما لأراها عارية تماما كما ولدتها أمها فهويت بلسانى على نهديها والتقمت حلماتها النافرة أمصها بشدة وعنف وهى تتأوه تأوهات مكتومة حتى بدأت أشم رائحة مائها تصدر من كسها فوضعت يدى عليه فإذا به قطعة من ****ب والماء ينزل منه بشدة ومن شدة البلل دخل إصبعى فيه بمنتهى السهولة وبدون أن أدرى وجدت إصبعى يتلمس كسها ورحمها المحروم فقمت وخلعت بنطالى وسروالى وأخرجت قضيبى الذى كان يؤلمنى وينبض بشدة ولم أحس بنفسى إلا وأنا أدخله فى كسها بشدة وهى تنثنى تحتى وتتلوى كالحية ، واستمريت أنيكها لمدة عشرين دقيقة متواصلة تقريبا حتى أوشكت أن أنزل المنى فأردت أن أخرج ولكنها لفت ساقيها خلف ظهرى بشدة تمنعنى من الخروج فقلت لها: سأنزل المنى فقالت وهى تئن من المتعة: فى كسى حبيبى فى كسى ، أنزل فى كسى فلم أتمالك نفسى إلا والمنى يدفق فى كسها وهى تتأوه وتكاد تكسر ظهرى من كثرة ما تجذبنى إلى جسدها وارتعشت معى ارتعاشة شديدة أحسست أن عضلات كسها تنقبض على عضوى بشدة تعصره حتى أفضيت كل ما لدى من منى حار فى كسها ثم نمت فوقها وجسدى يتصبب عرقا … قمت بعد ربع ساعة تقريبا وارتديت ملابسى وهممت بالانصراف فودعتنى بقبلة فى فمى مصت فيها لسانى وشفتاى حتى كدت أحس أن قضيبى ينتفخ ثانية ولكننى كان يجب أن أنصرف كى لا أتأخر على زوجتى فى البيت … [/color]


قصة رانيا مع امها قصص سحاق




رانيا وامها (قصص سكس عربى سحاق منتهى الاثاره)


أسمي رانيا
, وعمري أربع و عشرون سنة, ومنفصلة عن زوجي. بصراحه تعقدت في
حياتي, زوجي ما كان يعطيني الحنان أللي أنا كنت محتاجته , أعترفلكم أني من النوع
أللي يتطلب الكثير والكثير من الحنان, بس أحس أنه رغبتي رغبة أي بنت تبي لمسة
حلوة, كلمة حلوة, همسة من وقت لوقت بأذنها, دفا حضن يحضني مش بس نظرة
جنسية بحته. أنفصلت عن زوجي بسبب كثرة الخلافات بينا, ولا لقيت منه أللي يصبرني
لا عن طريق عاطفي ولا عن طريق جنسي, لأنه حاله حال الكثير من الرجال, لا يهتم
بمتطلباتي, ما أن ينتهي من إنزال ما في بطنه بداخلي حتى يتركني وأنا في أمس
الحاجه له. غير كذا كان عنيف معاي, ما أخفيكم في بنات يحبون هالشي بالجنس , بس
بحدود, وكل ما زاد في عنفه معاي كل ما حسيت أني محتاجه رقة أكثر وأكثر . قررت
أغامر, قررت أنفصل, يمكن الزمن يداويني ,يمكن وجودي في البيت مع أمي أفضل لي.


أمي
, ما أدري كيف أشرحلكم بس أمي بالنسبة لي منبع الحنان والأمان, وهو الشي
الوحيد بيني وبينكم أللي أتمانه بحياتي, شوية حنان, شوية أمان, راحة . يمكن أنا
غريبة, يمكن تحكمون علي بهالشي, بس صدقوني ماحد منكم فاهم أللي يدور
داخلي من عواطف واحتياجات .أتذكر الحدث أللي غير وجهتي نظري عن الرجال. كانت
أختي من سنة ساكنة معاي ومع أمي قبل زواجها. ما أنسى هذاك اليوم, بدينا وكنا
نلعب مع بعض. كنا نغير ملابسنا بالغرفة, كنت ألبس شي وأشوف ردة فعلها حلو أللي
لبسته على جسمي ولا لا, بعيد عن الغرور جسمي, (وعلى حد تعبير الكل), لذيذ مرة,


وأحب أشوف وأقيس أنواع الملابس
. كنا نلبس الملابس وندور قدام المراية, قالت
أختي أنها تبي تجرب تلبس الجينز حقي, بس جسمها أكبر من جسمي شوي بالوسط ,


كانت واقفه قدام المرايا تحاول تسكر السحاب ولا قدرت
, كنت أبي أساعدها وجيت
وجلست وراها أحاول أقفل الجينز, كان قدام وجهي مكوتها, وانا لافه ايديني حول
خصرها مع الشد كانت ايديني تمر على جلد خصرها, ما أدري كيف بس لقيت نفسي
أتلمس جلدها من قدام, جلد نااعم, أثارني الفضول في البداية أكثر من أي شي ثاني,


ولما رفعت عيوني شفت اختي ساكته ما تتكلم
, لا هي أللي معارضة ولا هي أللي
موافقه, بس ساكته, مديت أصابعي بين جلدها وبين كيلواتها, وأنا أنزل بأصابعي
تحسست شعر منطقة العانه عندها, كنت امسح على الشعر وأقولها "أيش هالغابه؟!"
, "ليش ما تخففي شوي من الشعر؟" أنا بديت اسحب أصابعي من ورا الكلوت أبي
أطلعهم بس تفاجأت بأختي تمسك أيديني وتمدهم جوا الجينز, فجأة كانت أختي أللي
تحرك أيديني تحت كلوتها وتناظر نفسها بالمرايا, مديت أطراف أصابعي لفتحتها, وكنت
أناظر عيونها واشوفها مغمضه عيونها وتتنهد. هالشي حمسني وجلست المس
بظرها وفتحتها وعاجبتني فكرة أني أنا المسيطرة بأحاسيس أختي بهاللحظة, وأنه كل
شي أسويه الحين يخليها ترتعش من لذة الاحساس. بس فجأة كانها صحت اختي من
اللي يصير طلعت ايديني من تحت الكلوت وسحبت نفسها على الحمام. أختفت فترة
وارجعت طلعت تقولي أياني وأياك تقولين لأحد على أللي صار, وبعد ما وعدتها أن سرها
في بير طلعت من الغرفة .مرت الأيام وأنا أستجمع لحظات أللي صار, كيف كنت أنا ألي
مصيطرة على الوضع الجنسي, على عكس أيامي مع زوجي, وكيف كان هالإحساس
الجديد علي يشبني نار الشهوة من فوق لتحت. حاولت أعيد الموقف, بس أختي ما
كانت تساعدني, يمكنها خافت من أللي صار, وخافت من طريقة نسيانها نفسها, بس
هالشي ما حل الجوع أللي بدا يتنامى بداخلي, جوع الجنس مع النعومه, جوع ما أقدر
أوصفه لكم. من بعد زوجي كنت فاقده الأمل في أني أستمتع مرة ثانية بالجنس, بس
الإحساس الجديد أللي حسيته مع أختي كان غير, كنت أنا المتحكمة في أللي يصير, مو
زي أول, صرت أنا سيدة الموقف. كم تمنيت ألقى أحد يشاركني هالإحساس. مو بس
احساس نعومه جلد بنت ودفا صدر بنت, احساس بالحنان والنعومه, وبنفس الوقت
احساس بصيطرتي على من معي. مرت الأيام, ومرت الأشهر, وتزوجت أختي وصار
مافي البيت غيري أنا وأمي. ومع الأيام لقيت نفسي أنظر لأمي منظور ثاني ,غير أول,


أمي
, صدرها كان دايما لي منبع حنان, ودفا واحساس بالأمان. شي غريب أللي بديت
أحسه ولا أقدر أوصفه لكم, وأللي يقرى منكم هالقصة ويحس بأللي أحس فيه راح
يفهمني من دون ما اقول شي. كنت اتخيل نفسي معاها, أتخيل نفسي بين أيدينها,


أتخيلها تعوضني عن النقص أللي أحسه جواتي
, بس المشكلة أنا مو زي أول صغيرة,


أقدر أقولها تلمني وتلمني زي الأطفال
, كثير مرت ليالي وأنا أتمنى منها تلمني على
صدرها وتحسسني بالأمان والحنان, أحس أنه في مكان يلمني عن جفا هالدنيا فيني,


مكان ما أقدر ألقاه بيد أي رجال
. مع مرور الأيام كنت أحاول ألمس جسمها لمسات
عابره لما نكون نتكلم أو نكون بالمطبخ الضيق مع بعض. كل يوم كنت زي المجنونه
أتخيل الموقف أللي ممكن يفتحلي الباب, الموقف أللي ممكن يخليني أوصل للي أبيه
أوصله معاها. في ليله من الليالي كنا سهرانين نتكلم زي العاده, وفجأة انفتحت سيرة
زوجي السابق, وكيف كانت مشاكلي معاه, أتذكر قلتلها: "يا ماما أنتي مش فاهمه
كيف كان قاسي معاي", "يا ماما كل أللي تمنيته منه كلمة حلوة أو لمسة دافية من
وقت لوقت", كانت تقولي أني هاذي حال الرجال, ونادراً ما تلقين هالشي, وأن أمي
بنفسها تقاسمني هالإحساس بس أنها صبرت, أتذكر كل الذكريات مرت في بالي
هذيك اللحظة, وبدت دموع قهري تنزل, وتفاجأت بموقف حنون ونادر من أمي لما
حطت راسي بحضنها وجلست تمسح على شعر راسي وتهديني, مع هالحركة أرتحت أنا,


وقلت في نفسي و
**** ما ناقصني الا هاللمسة الحنونه من وقت لوقت, أستغليت
الفرصة, لأنه هالمواقف ما تتكرر كثير من أمي وأنا بطبعي لهفانه للحنان وعطف, قمت
رفعت راسي وضميت أمي بكل ما فيني من قوة وأنا أبكي, وأمي بالمثل بدت تبكي
معاي وضمتني على صدرها, ما أقدر أشرحلكم, حسيت أنه الدنيا كلها توقفت هذيك
اللحظة, حسيت أن الدنيا كلها فجأة صارت حنان ودفا. نسيت نفسي وغمضت عيوني,


وحسيت بأيدينها تمسح على ظهري وكتوفي وتهديني
, لقيت الفرصة, لقيت نفسي
بالمكان أللي تخيلت نفسي فيه من شهور طويلة, أخذت يدها وبديت أبوس يدها
أقولها "ربنا يخليك لي يا ماما", حسيت أمي بدت تشيل يدينها من حولي فقمت ضميتها
بأقوى قوتي, ضحكت أمي وقالت "وشفيك يا رانيا؟", قلتلها "ماما أبي لمسة حنان لا
تفكيني خليني أرتاح بين أيدينك" وقلت "لا تنسين أني رانيا بنوتك ومحتاجتك تضميني
من وقت لوقت "قالت أمي " ما يصير أنتي كبيرة الحين", قلتلها: " دايما راح أكون بنوتك
مهما كبرت" ضحكت أمي وضمتني بقوة مرة ثانية. بست أمي على خدها, وبعدين
بست أمي على خدها الثاني, قالت أمي "وشفيك رانيا اليوم؟ مانتي طبيعيه!" ما أدري
كيف أوصفلكم بس نسيت نفسي وما طرا في بالي هذيك اللحظة إلا الصورة أللي كنت
أتخيلها من شهور, صورتي وأنا أمارس الجنس مع أمي, الصورة أللي ياما هيجتني وأنا
في فراشي لوحدي. طلعت فوق أمي وبديت أمصمصها في فمها ,أستغربت أمي وبدت
تدفعني عشان أقوم عنها, ما اهتميت وحطيت شفتها التحتيه بين شفايفي وبديت
امصمص, وبيدي الثانية امسح على كسها, فكرت في نفسي انه الحركة جريئة صح
بس يمكن لو اشب نار امي راح ترضى, ما اخفي عليكم احس اني الحين قد***م زي
المجنونه وانتم تقرون هالقصة بس هذا اللي صار, وانا ايدي تمسح على كسها كانت
تمد يدها تمسك يدي بس صرت فوقها, وهي تقاومني وانا اقاومها, مع الوقت شفت
انه كل ما مسحت على كسها كل ما قلت مقاومتها, كانت تقول "ما يصير انتي
مجنونه؟ انتي وش تسسوين؟" أتذكر نزلت بشفايفي وعضيت طرف اذنها بشويش
باسناني وهمستلها: "ش بس شوي وخلاص", كانت تردد بصوت يقل مع مرور الوقت
ومع مسحي بيدي على كسها, "ما يصير!" "خلاص قومي عني" "خلاص "رجعت
امصمصها بفمها, ونزلت اعضعضها على رقبتها بشويش, ويدي تحك على كسها من
فوق الملابس بقوة, لاحظت تنفسها صار كلماله ويصير اثقل واثقل, ماني مصدقة
نفسي, صرت انا اللي مصيطرة على امي, انا اللي مصيطرة على احاسيسها واهاتها,


شبت جواتي
***** , بلمسه مني كنت أوديها غرب, وبلمسة مني أجيبها شرق,


وكانت كل ما تقاوم أرجع أمصمصها والظاهر أنه هالشي كان نقطة ضعفها
.بدت يدي
تدخل من تحت الجلابية , وشوي شوي بديت ارفع جلابيتها لفوق وهي تقاوم بس مو
هذيك المقاومة, قلت: "بس شوي, بس شوي, لا تقاوميني انتي عارفه أنه حلو" قالت:
"ما يصير رانيا, ما يصير أللي تسوينه!" مرت أصابعي من تحت كلوت أمي وحطيتهم على
فتحتها, وأنا أحك فتحتها بأصابعي على فوق وتحت همستلها بأذنها: "لا تسوين نفسك
ما تبين, لا تقولين مو عاجبك هالإحساس "لقيت السر, لقيت سرها في الاثارة وسري,


كانت امي تحب أللي يجيها بالغصب
,كان الشي هذا يستهويها, وكنت أنا من النوع أللي
أحب أكون مصيطرة في البداية, أحب أهزها من فوق للتحت بلمساتي ولمسات
شفايفي, الموضوع كله على بعضه صار غريب, قلت مقاومتها أمي مع الوقت, وبديت
أحس أني كلما غصبت نفسي عليها كلما أرتفعت حرارتها وشبت نيرانها, حطيت بظرها
بين أطراف أصابعي وبديت افرفره بشويش على قدام وعلى ورا, وانا نايمه فوقها
عشان ما تقوم حسيت فيها تتشاهق من هالحركة, حسيت بأنفاسها وهم يثقلون,


بديت ألعب بأطراف أصابعي على فتحة كسها
, ألف أصبعي حول الفتحه داير ما داير,


وأدخله وأطلعه من كسها
, أنهد حيلها أمي من هالحركة, عضيتها بطرف أذنها مره
ثانية وهمستلها: "حلو؟", ما ردت قمت رصيت أصابعي على بظرها وحكيته من فوق
للتحت وهمستلها مره ثانية: "جاوبيني! حلو ولا مو حلو؟!" , جاوبتني بل ما عندها من
قوة وطلع الكلام من فمها بين الآهات حقتها" ,حلو" قلتلها: "أوقف؟ , " وأنا عارفه
أنها ما ر راح تقول أيه, هزت راسها يمين يسار , ما تبيني أوقف ,عاجبها الإحساس,


ومن وقت لوقت كانت تحاول تقاومني بس كنت كلما قاومت أذوبها بطريقتي
, كنت أبي
أقوم عنها, كنت أبي أذوق طعم كسها أللي كلماله ويفرز شهوته, سألتها: "بتصيرين
عاقله؟", وهزت راسها على فوق وتحت "بتخليني أنزل؟", برضه هزت راسها على فوق
وتحت. نزلت براسي بين أرجولها, وشفت الهدف حقي أول مره أشوفه, كان منظره
روعه نزلت بشفايفي جنب فتحتها ونفخت هوا حار, شهقت أمي وبعدين بديت
أبوسلها كسها, لفيت شفايفي حول بظرها ومصيته على بره, شهقت أمي وجسمها
كله رجف بين أيديني, وااو على الأحساس ما أقدر أوصفلكم كيف احساس الأنثى بين
أيديني وهي ترجف, رجعت ولفيت شفايفي حول بظرها وانا مسكرة عليه بشفايفي
خليت طرف لساني يمسح عليه فوق وتحت فوق وتحت. "اه يا رانيه, ايه" حطت ايدينها
على شعر راسي وكانت توجه راسي لكسها, رفعت عيوني اطالعها وسألتها: "ماحد
سوالك كذا من أول؟", قالت "لا ,"سألتها: "حلو؟" قالتلي : "لا توقفين" جيت بطرف
لساني على فتحتها ودخلت طرف لساني وطلعته, صرت أدخله وأطلعه, أنجنت أمي من
هالحركة, أحساس لساني شي مبلل وصغير ودافي يدخل بفتحتها ويطلع, يدخل ويطلع,




ومن وقت لوقت يمسح بقوة على جوانب فتحتها
, وقفت شوي وحطيت فمي على
الفتحه ومصيت بقوه, صار شهدها بفمي أحلى من العسل, فجأة حسيت بعضلات أمي
كلها شدت وأرجفت رجفه قوية وبعدها رجفتين أو ثلاث صغار, فضت ما فيها وأنا بس
أحاول ألقط بلساني أللي نزل. رجعت فوقها وضميتها بقووة أبيها تحس بالحنان شوي,


كنت أظن لو أعطيها بتعطيني
, وزي ما أحب أكون المصيطر بالجنس أحب أكون ألمسيطر
عليه, بس في حدود المعقول, مو زي زوجي أول. ضمتني أمي على صدرها وقالتلي : "لا
تعلمين أحد على أللي صار" أللي صار هذا سرنا ولو طلع خبره لأحد راح تصير مشاكل .


قلتلها لا تخافين ما راح أعلم أحد
. وبالأخير صار أللي تمنيته, بالأخير لفت أمي يدينها
حولي وضمتني بطريقة عمري ما حسيت فيها من قبل, ماهي ضمة حنان وبس,


ضمه حبيب وضمة حنان بنفس الوقت
, ليتكم تفهموني, ليكتم تعرفون وش أللي
حسيت فيه ساعتها, كان يمكن ما لقيته أنفسكم تلوموني على أللي أكتبه لكم اليوم,


كان عرفتي أنه كل أللي أبيه من هالدنيا
, لمسة حنان


مراهق ثانوبة عامة ينيك معلمتة قصص سحاق

اليوم ساقص عليكم احلى قصة سحاق نار و لحظات جنس مع مدرستي في بيتها و كيف هاجت على جسمي مص و لحس حتى شاركتها احلى لحظات السحاق الساخنة و منذ ذلك اليوم انا صرت سحاقية و انجذب للبنات فقطو لا احب الرجال و ازبارهم . انا فتاة عمري الان واحد و عشرين سنة و منذ سنتين كنت ادرس في احدى الثانويات علما ان كل زملائي كانوا في الجامعة و لكن بحكم اني رسبت سنتين فقد بقيت في الثانوية و لهذا قررت اخذ دروس خصوصية عند مدرستنا في الرياضيات و كنت اذهب الى بيتها مرتين في الاسبوع حتى اتلقى دروسا خصوصية و كانت امراة جميلة جدا و مملوءة الجسم و لها طيز كبيرة بارزة مع بزاز ممتلئة ايضا و كانت متزوجة و ام لولد و بنتين . و لم تكن تبدي امامي اي سلوك شاذ الى ان حدث ذلك اليوم الذي حدثت فيه قصة سحاق نار بيننا و قد دخلت عليها و احسست انها غير طبيعية و بمجرد ان جلست على الكرسي حتى اقتربت مني و هي تاكل اللبان و في كل مرة تصنع منه فقاعات ثم تفقعها في وجهي و انا ارى شفتيها تتحركان بطريقة سكسية و اغراء ساخن جدا . ثم جلست امامي و مررت يدها على يدي و كانت يدها دافئة جدا ثم نظرت في عيني و قالت هل تعلمين حبيبتي انت جميلة جدا و لك جسم رائع ثم حاولت تقبيلي من فمي و هنا عرفت انها سحاقية و قلت في نفسي ساجرب و ارى فانا لا اخسر شيئا و لكني لم اتجاوب معها بسرعة لاني كنت خائفة من انها تختبرني فقط الى ان كررت العملية عدة مرات و هي تحاول ان تقبلني و انفاسها الحارة تكاد تحرق وجهي و هنا فتحت فمي و سلمت لها نفسي في سحاق نار جدا مع معلمتي الجملية . و بدانا نقبل بعضنا بكل قوة الى درجة اني خطفت اللبان من فمها بشفتاي و كان طعمه لذيذا جدا بلعابها ثم اوقفتني و بدات تعريني حتى نزعت عني البودي و وابقتني بالستيان و اعجبتها بزازي كثيرا لان بزازي منتصبة و غير كبيرة جدا و بعد ذلك نزعت عني بنطلوني و كنت ارتدي سترينغ اسود جميل جدا حيث ادخلت معلمتي اصابعها من تحته و لمست فتحة طيزي و سالتني ان كنت عذراء فاخبرتها اني عذراء و لم اذق الزب من قبل و هنا قامت و رفعت فستانها و هي دون اي ملابس داخلية


كانت بزاز معلمتي كبيرة جدا و لم اتخيلهما بهذا الحجم و حلماتها داكنة اللون و بنية عكس حلمتاي الورديتان و امرتني ان ارضعهما و بدات امص الحلمة و لاول مرة اشعر بلذة الجنس مع امراة فقد كانت معلمتي تعتني كثيرا بجسمها و نظيفة جدا حيث تحلق الشعر من كل مناطق جسمها و حتى كسها كان كانه كس حريري و كنت امص الحلمة و هي تضع يديها على رقبتي و تلاعب خصلات شعري في سحاق نار مع مدرستي . ثم نزلنا الى الارض حيث مارسنا وضعية 69 ساخنة و لحست كل واحدة كس الاخرى و كنت لاول مرة يتعرض كسي للحس و انا مستمتعة بلسانها الذي يدغدغ كسي و يعطيني لذة لم اتذوقها من قبل بينما كان كس مدرستي لذيذا جدا و حامضا و كل مرة يفرز سائل كثيف لونه بين الابيض و الشفاف و كنت اتلذذ به في لساني حين العقه . و بعد ذلك قامت مدرستي و احضرت زب بلاستسكي كبير جدا و حجمه اكبر من حجم زب الرجال العاديون و طوله حوالي خمسة و عشرين سنتيمتر و انا خفت في تلك اللحظة و كدت اهرب و ظننت ان مدرستي ستدخله في كسي و تفتحني لكنها طمانتني بانها تريد مني ان ادخل هذا الزب في كسها المتعطش للزب و النيك في سحاق نار و ساخن جدا . و لما امسكت بالزب البلاستيكي وددت لو ادخله في كسي و استريح رغم عواقب الامر و حسدت مدرستي على ذلك الزب الجميل و امرتني ان ابدا بادخاله ببطئ حتى لا اؤلمها به و بدات ادلخ الزب بيدي داخل كس معلمتي و هي تتاوه امامي و تتمدد على الارض و دون ان اشعر بدات تلعب بشفرتي كسي الذي كان يفرز ماءه بغزارة . و قد كان احلى سحاق نار حقا خاصة حين كانت تدخل اصبعها الصغير في كسي المببل و في كل مرة اطلب منها ان تدخل اصبعها اكثر    و انا اهم باخراج الزب البلاستيكي من كسها و ادخله في كسي من نار الشهوة التي كانت تحرقني مع مدرستي السحاقية الساخنة لكنها كانت تمنعني حتى لا تكون سببا في فتح كسي و تطلب مني الصبر و تعدني انها لا تتوقف حتى تمتعني و تطفئ شهوتي بخبرتها الكبيرة في النيك و احلى سحاق نار تعرف فنونه جيدا

و بقيت امرر الزب في كسها دخولا و خروجا و معلمتي تذوب تدريجيا حتى رايتها و كانها مغمى عليها و هي ترتعش امامي بقوة و اهاتها عالية  وساخنة قد وصلت لحضزتها الى الرعشة الجنسية و هنا توقفت المعلمة عن الحركة حوالي خمسة دقائق و عيناها مغمضتان و بعد ذلك امسكت الزب الذي بقي داخل كسها و اخرجته و هو جد لزج من ماء كسها و بدات تحركه على شفرتاي كسي و تقبلني بحرارة كبيرة في سحاق نار و حار جدا . و في تلك الاثناء اصبت بجنون الشهوة و نيرانها الحارقة و انا احس ان كسي سيحترق من لهفته الى الزب و صارت معلمتي تركز على البظر حيث كان يمر الزب البلاستيكي عليه بطريقة سريعة جدا و في نفس الوقت كانت ترضع بزازي و تمص الحلمة بقوة و تعطيني متعة جنسية لم اتذوقها طوال حياتي و بدات احس ان شهوتي قد وصلت الى مداها و انني ساصل الى الرعشة الجنسية و هنا صارت المعلمة تدخل راس الزب البلاستيكي في كسي و تحركه بطريقة دائرية و احيانا عشوائية حتى يتلحم مع جدران كسي الصغير كاملة و صرت اغلي و انا اقول خلاص انا مو قادرة ارحميني  و حتى صوتي كان ضعيفا جدا لان الشهوة قد سيطرت علي كاملة . و بعد ذلك جاءتني احلى لذة جنسية عشتها في حياتي و احسست نفسي اهتز من داخل جسمي الذي كان يرتعش و شعرت ان كسي ينفجر باللذة و الحلاوة الجنسية بعد سحاق نار مع معلمتي خبيرة النيك و السحاق و مثلما حدث لها حدث معي حيث بقيت حوالي خمسة دقائق و انا منتشية دون اي حركة و شعرت انني قد ملكت الدنيا و بعد ذلك قامت معلمتي و ارتدت ثيابها و اخفت طيزها و بزازها الكبير و حذرتني من ان احكي لاحد عما حدث بيننا و ها انا احكي لكم كيف حدث احلى سحاق نار مع مدرستي الفاتنة الساخنة



Click the links


قصة وليد مع خالتة .قصص سحاق

قصة وليد مع خالتة الممحونة

كانت قصتي في صيف العام عندما ذهب أبي إلى السفر خارج البلاد لمدة شهر وكنت أسكن مع والدتي أنخي الكبير تزوج وانتقل مع زوجته بدأت احداث القصة عندما ذهب زوج خالتي مسافرا ووضع خالتي عندنا في البيت وكانت خالتي في الثلاثينات من عمرها وانا عمري 23 سنة خالتي كانت جسمها جميلا وكان أكبر شي فيها طيزها ولكن لم أكن اعرف عنها شي بحكم اني عرفتها متزوجة سافر زوج خالتي ووضعها في بيتنا مع أمي المهم كانت خالتي دائما ماتحضر إلى غرفتي وتسألني عن دراستي ولم أكن ألاجظ شي كان الوضع عادي إلا أن أتى يوم وخرجت من غرفتي بعد الساعة الواحدة ونظرت إلى غرفة خالتي وكانت مضاءة النور فنظرة خلسة وإذ خالتي بالكلوت والسنتيانه بطالع نفسها فالمرايا ولقد شاهدت ذلك الجسم الجميل الذي لم أرى مثله ومن يومها وأنا افكر بخالتي ولكن لم أكن اقدر على فعل شي ومرة الأيام وانا اتنصت على بابها ومرة جائتني فالغرفة قبل الفجر وهي تلبس لباسا خليعا فقالت لي صاحي ياوليد وانا متجمد من شدة مارأيت قلت لا ياخالة قالت ممكن اتصل بجوالك اعطيتها الجوال ولم تكن تريد الجوال فجلست ممسكة بجوالي تناظر إلى فقالت ياوليد أمك نايمة قلتلها نايمة ياخالة قالت تجي معايا نطلع لغرفة الشغالة أريد ملابس هناك وكانت غرفة الشعالة مهجورة منذ سنين فدخلنا غرفة الشغالة وهي مضلمة ولم ادري حتى الصقت بطنها بظهري ومسكت زبي قالتي آه ياوليد انا تعبانة زوجي زبه صغير المهم بدون شعور الصقة فمي في فمها وبدأت ادعك زب ببطنها فقالت فصخلي ملابس فانزلت ثوب النوم تبعها وذا بكلوت احمر وقف قضيبي منتصب كالحجر وبدأت اخلع باقي الملابس عن جسدها وبدأت الحس كساها وكان شعور لايضاهي وقالت نام على ظهرك وبدأت تمص زبي بكل إحتراف وتتأوه من شدة المحنة نومتها على بطنها وركبت فوقها وهي تقول نيكني حبيبي وبعد قليل قلت أبغى انيك طيزك قالت أن تحت اوامر زبك حبيبي ونامت على بطنها وبدأت انيك طيزها البيضا الكبيرة فقلت هل انزل خارج طيزك قالت لاحبيبي كب جوا فدفقت المني في طيزها الممحونه وبعدها اصبحنا نمارس الجنس لفترة طويلة

الخميس، 31 مارس 2016

سحاق نكت خالتي الممحونة

انا اسمي احمد عمري ١٨سنة من مصر بداءت حكايتي مع خالتي لم اتصلت بولدتي وقلتلها انها نازلة اجازة مصر طبعا هي كانت مسافرة مع جوزها الكويت اعرفكم بجسم.خالتي الاول جسمها مربرب وبززها كبار وطيظها كبيرة وجميلة جدا كنت ديما ببص علي بززها لم كانت ترضع بنتها وكانت اوقات بتبات عندنا في الشقة لان جوزهابيكون مسافر المهم انا جهزت نفسي علشان اروح اقابل خالتي بعد مجات من السفر ووالدتي جهزت المهم رحنا بيت خالتي وخبط علي الباب فتحت خالتي ووالدتي سلمت عليها وانا سلمت عليها كانت نص صدرها ظاهر من العباية ال كانت لبسها وجسمها الكبير المربرب مجسم علي العباية بصراحة انا مقدرتش امسك نفسي وزبري وقف سلمت عليها وبستني من خدي المهم دخلت فتحت التلفزيون وقعد اتفرج علية وانا ماسك زبري مش قادر انسي الموقف كانت والدتي مع خالتي في المطبخ بيحضرو العشاء المهم حضرو العشاء واكنا وانا طول ما انا باكل ببص علي صدر خالتي الكبير كانت تقريبا نص صدرها ظاهر وهي كانت محظة ان انا ببص علي بززها المهم خلصنا اكل والدتي راحت تغسل اديها وخالتي كانت بتشيل اطباق الاكل بنتها الصغيرة مسكت فلعباية وشتدها مرة واحدة فظهر صدر هالتي بلكامل كانت لبسة سنتيانة سودة وحملات بززها سودة وكبيرة المهم ان فضلت متنح حوالي ٥ثواني وخالتي قالت تعالي يحمل شيل البنت دي وانا بشيل بنتها زبري لمس طياظ خالتي ياة كان احساس جمل اووي المهم حضرت نفسي ان انا اروح مع والدتي لان اتاخر الوقت فوالدتي قالت لا ياحمد انت هتبات مع خالتك النهاردة علشان هي متنمشي لوحدها طبعا يبقي لازم يكون معاها راجل فردت خالتي وقالت اية يا احمد انت مكسوف من خالتك ولا اية قلت لا قالت اياك تتكسف مني يحمد قلت لا طبعا المهم مشت والدتي وخالتي قالتي انا هدخل اخد دوش قلتلها ماشي وانا مش قادر امسك نفسي عايز اضرب عشرة ومش قادر وافتكر الموقف لم زبري لمس طيظ خالتي ولم شفت بززها الكبار المهم بعد ربع ساعة نادت عليا خالتي وهي في الحمام رديت قالتي معلشي يا احمد ناولني الفوطة من الدولاب روح قوضة نوم خالتي وفتحت الدولاب اضور علي الفوطة لقيت كلوتات وسنتينات خالتي اعت اشمهم واحطها علي زبري وكنتش قادر عايز خالتي تطلع من الحمام علشان ادخل اضرب عشرة المهم روح خبط باب الحمام علي خالتي فوجاات ان هالتي فتحتلي الباب من غير ما تغطي بززها وكسها انا بصيت علي بززها وكسها ٥ثواني وبهدين لفيت وشي النحية التانية علشان متخدشي بلها اننا شفت بززها وكسها الابيض الجميل مكنشي فية ولا شعرة قامت ضحكت وقالتي انت مكسوف مني للدرجادي وضحكت مدرتش عليها وروحت عند التلفزيون وانا مش قادر امسك نفسي من الموقف اخيرا شفت بزاز خالتي وكام كسها ال كانت هموت وشوفة لبست خالتي وجالتي الصالة ال فيها التلفزيون كانت لابسة قميص نوم احمر شفاف قالتي انت مش هتنام الوقاي يا احمد قلت انا هدخل الحمام وبعدين وانام ضحكت خالتي وقالت الحمام اةة مااشي كانت فاهمة ان انا مقدرتش امسك نفسي من جسمها وكسها الجميل دخلت الحمام وضربت عشرة وروحت اوضة نوم الاطفال انام فيها فضلت سهران لحد الفجر مجاليش نوم افتكر كس خالتي وطيظها المهم الساعة جات ٣ونص الفجر لقيت الباب بتاع بيخبط فتحت لقيت خالتي بقميص النوم قالتي انت لسة منمتش كان زبري سعتها واقف وهي لاحظت ان هو واقف ضحكت وقالت انا مجاليش نوم ممكن اعد معاك شوية ونتكلم دخلت ونامت علي السرير وقالتي تعالي يا احمد نام جانبي مكنتش مصدق نفسي ومرديتش عليها قالت انت مكسوف لسة مني انا خالتك تعالي روم نمت جنبها وقالتي بص يا احمد هكلمك بصراحة انا عارفة ان انت اول ما جيت هنا وانت نفسك تنكني وانا نفسي اتناك لية بقي نحرم نفسنا طالما احنا التنين عايزين نفس الحاجة مكنتش مصدق نفسي اخيرها خالتي عايزاني انكها قلتها انا نفسي انيكك لقيت خالتي قلعت قميص النوم وقلعت السنتيانة والكلوت وقالتلي شم كدة شميت كلوتها لقيتهم رحتهم جميلة قالتي علشان تعرف ان خالتك نظيفة ومحرومة مسكت زبري وقالت يااة دة كبير اوي اكبر من بتاع جوزي ومصت زبري حوالي ٧دقايق وبعدين قالتي عايز تنيكني من طيظي ولا كسي قلتلها الاتنين نامت علي السرير وفشخت كسها وقالتي يلا دخل بس متنزلشي العشرة دخل زبري قامت صارخة مرررة واحدة اةةةةةةةةةةةةةةةةة راحة اةةةةة وانا اقلها وطي صوتك قالت مش ادرة براحة اةةاةةةة اةةةة براحة يا احمد اةةة اةةةة يدوب نكتها من كسها ٣دقايق لقيت كسها كلة لبن ابيض جابت شهوتها علي للسرير قلتلها للدرجادي تعبانة قالت اووي اووي اةة يلا نكني فطيظي خليتها تنام علي ركبتها وانا بحسس علي طيظها بزبري من فوق لتحت وهي بتقولي يلا يلا اة يلا اة امت ماسك زبري ومدخلة مررة واحدة فكسها قامت صرخة اةةةةةةةةةةةةةةوةةةةةةةةةةوةةةةةةةةةةةةةة اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةاةة براحة براحة اةة اةة وانا بنيكها وزبري واقف علي الاخر وهي تقول خلاص خلاص مش قادرة خلاص هموت طلعة طلعة بقي اة اة طلعت زبري وقتلها تعالي انزلهم علي وشك نزلتهم علي وشها وشربتهم وقالت اشكرك يا احمد ان انت ريحت كسي بس اروج متعرفشي والدتك بالي حصل دوة وانا تحت امرك في اي وقت تحب تنكني فية لحد ما اسافر ومن ساعتها كل لم اعوز انيكك اروح لخالتي انااام معاها.