الجمعة، 1 أبريل 2016

حكاية سلوي مع المساج

أنا أسمي سلوى وهأحكليكم القصة دي عن النيك في صالون المساج في القاهرة. أنا بأحاول أشق طريقي في مجال التمثيل ودلوقتي بأشتغل في الأدوار الثانوية. أنا مستني بس الفرصة عشان أثبت رجلي كويس في المجال ده. بأنام مع الأشخاص اللي أعتقد أنهم ممكن يساعدوني في يوم من الأيام. بس أنا مجنونة نسك وما فيش حد لغاية دلقوتي عرف يرضيني. وأنا بأشتغل بكد لم تيجيني الفرصة وفي معظم الأوقات بيطلبوني في مجاميع الرقص وحاجات زي دي. اليوم في جلسات التصوير بيبقى عصبي والرقص طول اليوم تحت أشعة الشمس بيبتعب الواحدة مننا كتير. ولم بأروح للسرير أخر اليوم، جسمي كله بيبقى متكسر من التعب. لكن الواحدة مننا معندهاش اختيار تاني. ومرة في الشهر بأروح لصالون مساج للسيدات. وأدلع نفسي بمساج من واحدة وأنا مش راضية أوي لإنني بأفتقد القبضة الصلبة اللي ترخي عضلات الواحدة. وما أقدرش ألومهم. ده لغاية ما صديقة ليا أقترحت عليا صالون مساج تاني. زرته في الموعد المحدد، ودخلوني على أحد الغرف وأدوني فوطة عشان ألبسها. بسرعة قلعت هدومي ولفيت الفوطة حوالين وسطي ونمت على الطاولة. وبعد شوية دخل شاب على الأوضة وسلم عليا. كان شاب وسيم وعلى شه إبتسامة لطيفة. كان لابس بس ملابس داخلية ضيقة وكنت شايفة رأس زبه بوضوح. أكيد حجمه كبير حتى وهو نايم.

 اقرأ القصة اوفلاين من خلال تطبيقي‎

أخد الفوطة من عليا وبقيت عريانة تماماً. وصب الزيت على كل جسمي وبدأ المساج. كانت لمسته لا هي ناعمة أوي ولا ناشفة أوي. كانت بالقوة الماسبة بالظبط وأنا بدأت أرتاح في إيده. وهو بدأ من على كتافي وببطء أتحرك ناحية عمودي الفقري وفخادي. كانت لمساته ساحرة. وبعدين صب الزيت على طيزي وبدأ يعصرها بنعومة. وأنا بدأت أرتاح أكتر بس خدت بالي إني كس بقى مبلول من النشوة. وهو بيعصر طيزي ببطء حط صباع من صوابعه في خرم طيزي وبدأ يحفر فيه بصباعه المتعاص بالزيت. كانت دي أول مرة حد يلعب في طيزي وأنا أتفاجأت من أني استمتعت بالموضوع أوي. ما كنتش عارفة إن الواحد ممكن يدخل صباعه بسهولة كده أوي عميقاً جداً في خرم طيزي. وبعد شوية بدأ يدلك رجلي وفخادي. وبعدين طلب مني إني أدور وبدأ يدلك في بزازي. بدء يعصر بزازي بالراحة أوي ويدلكهم في دواير. وما فيش وقت وحلماتي بدأت تكبر وهو قرص حلماتي بصوابعه المتعاصة زيت. كنت عارفة إني ما بين إيدين واحد محترف. وبعدين دلك معدتي ونزل أكتر لغاية ما وصل لكسي.

ضغط علىه شوية وكسي بدأ ينقبط من لمساته الساحرة. وبعدين دخل صوابعه في خرم كسي وبدأ يضرب لي سبعة ونص. كانت صوابعه بالزيت وشهد كسي بتخلي المسائل أسهل وأنعم. وهو كان بيحفرني بعمق أوي لغاية ما وصل لمنطقة G في كسي. وبظري أنتصب لدرجة إنه بقى عامل زي الزب الصغير ومسكه بإيده التانية وبدأ يلعب فيه كمان في نفس الوقت. جسمي كان بيسخن وأنا على وشك إني أقذف كل شهدي المتخزن عليه. وبدأت أنقبض وأرفع فخادي لفوق ولتحت لغاية ما أنفجرت شهوتي. كانت تجربة جميلة أوي بجد. كنت خلاص بقيت هيجانة على الآخر ومسكت زبه في إيده ولقيته هو كمان منتصب. قلع كيلوته بنفسه ووقف عريان وزبه ممتد خمستاشر سنتي قدامه وفي كامل انتصابه. كانت مفاجأة حلوة بالنسبة لي. مسكته وفضلت ألعب فيه شوية. وهو كمان كان مستمتع بكده. وبعدين سألني لو ممكن يحطه فيا وأنا طبعاً ما صدقت. دخله في كسي وبدأ ينيكني. كان بيخبط مباشرة في بطني من تحت من غير ما يوجعني. كان نياك ممتاز وأنا استمتعت فعلاً بالسكس لأخر مدى لأول مرة في حياتي. بدأت سرعته تزيد وكنا أحنا الأتنين على وشك إننا نقذف شهوتنا. أنا قذفت الأول وهو على طول بعديا. وبسرعة طلع زبه من كسي ورش منيه على معدتي وما بين بزازي. وبعد ما أرتحت شوية، بدأ يفرد المني كل على كل جسمي ودلكني وفضل يدلك فيا شوية لغاية ما زبه وقف تاني. المرة دي كان حجمه أكبر من المرة اللي فاتت. وأنا ما حبتش أضيع وقت. كان نفسي أدوق حليبه اللي أكيد جامد زي جسمه وزبه. خدت زبه في إيدي وحطيت رأسه ما بين شفايفي وبدأت ألحس فيه زي الأيس كريم، وكنت بأحاول أخدته كله في بوقي بس مستحيل الحجم ده يدخل بسهولة. وشوية وخدت زبه من أول البيوض لغاية الرأس لحس ومص زي ما أكون كنت جعانة من زمان لزب زي ده. وما فيش خمس دقايق وجاب حليبه ف بوقي. فضلت حطاه في بوقي لغاية ما نزل كله وبلعته زي العصير. كان طعمه حلو بس مزز شوية بس كان أحلى من الشهد. ومن ساعتها وأنا بقيت مدمنة على المساج أو بمعنى أصح النيك في صالون المساج ده.

,


قصة احمد مع الدكتورة الشرموطة

أنا اسمي أحمد وأعمل في جامعة الإسكندرية كمسؤول عن المعمل. وعملي يتبع دكتورة سيدة. الست الدكتورة مطلقة وتعيش بمفردها في شقة في وسط المدينة. كانت هذه الدكتورة متزمتة جداً وكان الجميع يخشاها. لكنها لم تكن توجه لي الكثير من اللوم لكوني أقوم ببعض المهمات الشخصيات لها معظم الوقت. بعد ظهر أحد الأيام، في عطلة نهاية الأسبوع، ذهبت إلى المعمل حيث كان هناك موعد لأحد الحصص. دخلت إلى المعمل لأجد الحصة قد ألغيت. والدكتور أخبرت الجميع أنهم يستطيعون المغادرة. ذهبت إلى المطعم لأحضر كوب من الشاي وعدت مرة أخرى لأخذ حقيبتي. وكان باب المعمل مغلقاً، ولكنه لم يكن كان مقفل. دفعته بلطف حتى أنفرج الباب. ورأيت الدكتورة جالسة مع رجل أخر قريباً جداً ويمسكان بأيدي بعضيهما ويتضحكان. أغلقت الباب قبل أن يرياني لكنهما كانا قد رأني بالفعل. في الأسبوع التالي عندما ذهبت إلى الكلية غادرت الدكتورة بعد الظهيرة وطلبت مني أن أغلق المعمل وأعطيها المفاتيح في منزلها في السماء. ذهبت إلى هناك في الساعة السابعة والنصف وطرقت جرس الباب. فتحت لي الدكتورة الباب وكانت ترتدي قميص نوم شفاف. وحمالة صدرها كانت بادية لي بوضوح ولم تكن ترتدي بلوزة في الأسفل وكلوتها كان واضح أيضاً. تفاجأت من هذا المنظر وهي طلبت مني الدخول وتناول بعض القهوة. ترددت لكن نظراً لأصرارها كما طبيقي‎

أحضرت الست الدكتورة القهوة وأعطتها لي. وبينما كنت أحتسيها، قالت لي: “أرجوك لا تخبر أحد عما حدث ذلك اليوم أرجوك.” قلت لها: “لا سيدتي، لن أخبر أي أحد.” فأضافت: “هذا صديقي وقد جاء لرؤيتي بعد فترة طويلة جداً. وكنا نتحدث فقط.” أكدت لها: “لا سيدتي، لن أخبر أحد، لأنني لم أرى أي شيء.” ومن ثم سألتها: “سيدتي، أسف على قول ذلك. لكن لماذا لم تتزوجي ثانية. سيدتي.” لدقيقة أسترجعت حياتها الزوجية وأخذت نفس عميق ثم نظرت لي. “سأخبرك شيء ما أحمد. وسأخبرك هذا لإنك قريب مني في الكلية وأستطيع أن أثق بك.” أنتظرت في صمت. “كنا زوجين سعيدين في هذا الوقت. وأعتدنا على ممارسة الجنس مرتين أو ثلاثة على الأقل كل يوم. لكن ببطء بدأ يفقد أهتمامه بالجنس وأنا كنت أرغب في المزيد. وكان قضيبه أيضاً صغيراً في الحجم ولم يكن يرضيني. كما أنه بدأ في قضاء وقت أطول في عمله ووقت أقل في المنزل. وقد أنتظرت بصبر لوقت طويل وعندما بدأ في الابتعاد عن المنزل، قررت الطلاق منه وهذا ما فعلته. أصبح أشعرت بعدم الراحة وبدأت أبحث عن شريك. ووجدت القليل منهم والذين أصبحوا أصدقائي وكنت أحصل على نوع ما من المتعة. ومن ثم أنتقلت هنا وأمر بوقت صعب لأرضي نفسي. ولا أعرف ماذا علي أن أفعل.” شعرت بالأسف  نحوها لكنني لم أدري كيف يمكنني أن أساعدها. ومن ثم قامت من على كرسيها وأتت نحوي وجلست إلى جواري. وشعرت بشيء يتحرك في الأسفل، وفجأة أمسكت بقضيبي وسألتني: “هل يمكنك أن تساعدني؟” فتجمدت كلياً من المفاجأة. وأمسكت يدي ووضعتها على نهديها.

شعرت بالرعشة في داخلي وألياً بدأت يدي في اعتصار نهديها الكبيرين. كانا مشدودين وحادين بالمقارنة إلى سنها. خلعت الست الدكتورة قميص نومها في حركة واحدة وباتت في حمالة صدرها وكيلوتها. وأنا أنتصب قضيبي على الآخر وهي شعر بحجمه ينمو في يديها. لم أعد أستطيع التحكم في نفسي وفككت رباط حمالة صدرها. وكانا نهديها يلمعان مثل وجهها. كانا بيضاوين وحلمتيها سمراوتين ومستديرين. وصلت إلى حلمتيها وبدأت في إثارتها. بدأا ينتصبان ويقفان صلبتين. ومن أقتربت منها وأنحنيت لأخذ نهديها في فمي. ومن ثم مصصت حلمتيها وأعتصرت نهديها. وهي بدأت تحضن رأسي وتضغطه أقرب منها وبدأت تدفع نهديها في فمي. أسقطت يدي اليمنى وبدأت ألعب في كسها تحت الكيلوت. وهي من نفسها خلعته وأصبحت عارية تماماً. زلقت أصبعي في داخلها وداعبتها. كنت أشعر بالبلل داخلها. أصبحت أكثر هيجاناً وطلبت مني أن أنزع ملابسي. فعلت ذلك في ثواني ووقفت أمامها. وكان قضيبي ذو الثماني بوصات ينتفض للداخل والخارج في لحظة. وأيقنت أنها بدأت تعجب بقضيبي. داعبته لعدة ثواني بيديها ومن ثم بدأت تلحسه بلسانها. كان شعور مثير ودفئ لسانها المبلل كان يفعل المعجزات بي. ومن ثم توقفت لبضع دقائق، وقالت لي “هيا يا محمد أنطلق في داخلي الآن.” واستلقت على الأريكة. وفردت ساقيها على اتساعهما وأظهرت كسها. وضعت قضيبي الضخم على شفرات كسها وضغطه. كان ضيقاً وببطء دفعته ثانية. أنزلق في داخلها ولابد أنها شعرت به يملء ثقب كسها. وضعت يدي على نهديها وبدأت أدفع قضيبي في داخلها ببطء. وفي البدداية كانت هناك بعض الصعوبة لكن بعد الانزلاق للدخل والخارج بعض المرات بدأ كسها يعتاد وقضيبي بات يتحرك بحرية الآن. بدأت أخرقها بسرعة وأنا أعتصر نهديها وهي تأن بجنون ولم أكن أصدق أنها قادرة على إصدار مثل هذه الألفاظ البذيئة. أثارتني أكثر وأنا أستمع إليها تتحدث مثل المموس. وبدأت أنيكها أسرع وأسرع ومن ثم عصرت قضيبي بعضلات كسها. وأيقنت أنها بلغت رعشتها. لم أعد استطيع التحمل أكثر. ضاعفت من سرعتي وبصرخة عالية قذفت في داخلها كل مني. ومن ثم أنكمش قضيبي وسقطت عليها وقبلتها للمرة الأولى. كانت شفتيها ناعمتين ورطبتين. وقد دفعت الست الدكتورة بلسانها في داخل فمي وكان طعمه حلو. تعانقنا لوقت طويل ومن ثم أرتحنا. قالت لي بصوت حنون “محمد، كانت هذه أفضل نيكة حصلت عليها منذ وقت طويل جداً. لقد كنت أفتقدك منذ وقت طويل جداً.” وأخذت نفي عميق وجذبتني للأسفل نحوها وقبلت فمي مرة أخرى. وفي هذه المرة علمنا أن كل منا قد وجد شريكه المناسب وأن هذا سيستمر لوقت طويل جداً.



شاب ينيك الخدامة وبريح كسها

أبي يعمل في أحدى حقول البترول في دبي كمهندس. بينما أعيش أنا في أحد الفنادق الصغيرة في القاهرة حيث أدرس في كلية الهندسة. وأمي تعيش مع جدي في قريتنا. وكالمعتاد خلال إجازة الكلية، ذهبت إلى قريتنا. وصلت مبكراً في الصباح وتبادلت عبارات الترحاب مع والدتي وجدي. وبينما كنا نتحدث أحضرت لنا سيدة في منتصف العمر الشاي وقدمتها لي والدتي. كان اسمها جميلة. ومن النظرة الأولى، جذبني جمال الخادمة  الآخاذ. وهي نظرت لي بخجل وأبتسمت ومن ثم دخلت إلى المطبخ. وكلما سنحت لي الفرصة، كنت أتحدث مع جميلة ورويداً رويداً بدأت هي أيضاً تخرج من شرنقتها وتتحدث معي بأريحية. أخبرتني جميلة الخادمة  أنها فقدت زوجها منذ عامين وتعيش مع ولديها الصغيرين. وعدتها أن أساعدها في تعليم أبنائها. وأتخذت قراري بأن أضاجعها خلال هذا الشهر قبل أن تنتهي أجازتي. فقد كنت أريد أن أستغل أيامي في القرية على أفضل ووجه، لذا كان علي أن أتحرك بسرعة. وكلما كانت تدخل إلى غرفتي، كنت أعمل على أن أبقى في الغرفة وأتحدث معها عن أي شيء يخطر على بالي. وهي بدأت تسمتع بحديثي معها وتبطء من وتيرة تنظيفها لغرفتي جداً.  وعندما تيقنت من قدرتي على مضاجعتها، باتت مشكلتي الوحيدة في والدي وجدي. كان هناك دائماً شخص ما في المنزل ولم تواتيني الفرصة المناسبة. لم أكن لأفوت أي فرصة حينما تذهب لغسل الملابس أو تذهب إلى حمامي لتنظيفه. كنت أعمل على أن أجلس في المكان الملائم حيث يمكنني رؤيتها وهي تغسل الملابس. كانت ترفع الجلابية إلى ركبتها وهي تعلم جيداً أنني أتلصص عليها. وكانت أحياناً تنظر نحوي وحينما تتلاقي أنظارنا تبتسم فقط. أو حتى عندما تذهب إلى حمامي لتنظيفه – وهو ما تفعله كثيراً هذه الأيام – أذهب إلى الحمام وكأني أريد غسل يدي أو شيء من هذا القبيل، وأعتصر نهديها بسرعة أو أمنحها قبلة سريعة على شفتيها وأخرج. لكن أمي ظلت عقبة في طريقي لإنها دائماً تراقب عملها.



في البداية كنت أخرج كثيراً وأعود في وقت متأخر من المساء. لكن في هذه الأجازة لم أكن أغادر المنزل ووالدتي بدأت تسائلني عن هذا. وكنت أخبرها بأن الجو حر جداً بالخارج وبأن أصدقائي المقربين لا يتواجدون في القرية أو في العمل وأقضي وقت أكثر في المنزل. ضاعت نصف أيام أجازتي وبدأت أشعر بالإحباط واليأس. وفي يوم من الأيام سنحت الفرصة المناسبة. كان هناك طبيب أعتاد زيارة جدي كل بضعة أيام من أجل تفحصه. لكن بما أن طبيب العائلة كان غائباً في إجازته طلب من زيارة زميله في عيادته حتى يعود. لذلك في الصباح طلبت مني والدتي أن أخذ جدي إلى العيادة، لكنني أخبرتها بأنني لا أعرف المكان وطلبت منها أن تأخذه بدلاً مني. كانت السعادة تلمع في عيني. لاحقاً أحضرت سيارة أجرة لتقلهما وغادرا فيها. وكنت أعلم أنهما لن يعودا قبل ساعتين على الأقل. ذهبت إلى المطبخ ووجدت جميلة الخادمة  تعمل. وقفت خلفها وحضنتها. وهي كانت تعلم أنني سأتي لها لذلك لم يكن الأمر مفاجأة بالنسبة لها. ألتفتت لي وواجهتني بوجهها وبدأنا تقبيل بعضنا بجنون. كل إحباطاتنا السابقة كانت على وشك الإنفجار الآن. بدأت تقبل فمي وعندما فتحته أدخلت لسانه في داخل فمي وبدأت تستكشفه. وأنا أيضاً قابلت لسانه بلساني وبدأت أستكشف فمها. أخبرتها أن تأتي إلى غرفة نومي وجلسنا في السرير. وهي بسرعة بدأت تتعرى وأنا أشاهدها. نزعت البلوزة أولاً، ولم تكن ترتدي حمالة صدر ونهديها لم يكونا صغيرين ولا كبيرين جداً. كان الحجم المثالي لقوامها. وقفت وفككت رباط الكيلوت ليسقط على الأرض حول رجلها وهي تخطو بعيداً عنها. ومن ثم نزعت عني التيشيرت وأنزلت بنطالي البيرمودا. ولم أكن أرتدي ملابس داخلية. قفز قضيبي المنتصب في وجهها وهي نظرت له نظرة إنبهار.

أعجبت بحجمه وضخامته وأمسكته في راحة يدها وبدأت في تدليكه. وأنا كنت أعتصر نهديها وأصابعي أصبحت مبتلة. نظرت عن قرب لأجد قطرات من اللبن تتساقط من نهديها. سألتني إذا كنت أشعر بالجوع وجذبت رأس نحو نهدها الأيمن. جلسنا على السرير وجعلتني أستلقي ورأسي على نهدها. بدأت في مصها بنهم بينما هي تعتصر نهديها. وبعد بضعة دقائق من المص كان اللبن ينساب في داخل فمي وأنا أشربه. كان طعمه مثل بودرة اللبن المعلبة، وبعدما أنتهيت من مص نهد الخادمة  الأيمن أنتقلت إلى نهدها الآخر وبدأت في المص بقوة. كانت تتأوه وتضغط على نهدها في فمي. كانت يدها اليمنى تلعب بقضيبي المنتصب وتغري رأسه بإبهامها. كان شعور رائع. وبعدما مصصت القطرة الأخيرة من لبنها وقفت واستلقيت إلى جوارها. وهي أنحنت إلى الأسفل وبدأت في تقبيل عمودي بلسانها الرطب. ومن ثم وضعته في داخل فمها الحار وبدأت في مص قضيبي ولحسه. كان قضيبي ينمو حرفياً أكثر في الطول مع أدائها المثير. وكانت في بعض الأحيان تخرج القضيب من فمها وتلحس بيوضي. أوقفتها لأنني كنت أعلم أنها لو أستمرت هكذا سأقذف كل مني في فمها. صعدت على وقادت قضيبي إلى كسها. كان دافئ وناعم. وبدأت في إمتطائي كالحصان وكان تسرع أكثر فأكثر. وأنا كنت أمسك نهديها بقوة وأدلكهما. حتى شعرت بشهد كسها ينساب على قضيبي وأنا أيضاً قذفت مني في كسها لتختلط مياهنا. ثم أرتمت في صدري وظللنا على هذا الوضع لنصف ساعة.  وبدأنا في أرتداء ملابسنا في إنتظار عودة أمي وجدي


قصة اغتصاب ساخن . قصص سحاق

اجمل اغتصاب ساخن اذقته تلك المراة المتزوجة التي استفزتني بقوة و حركت رجولتي و رغباتي الجنسية و السبب انها استهزات بي و كانت امراة جميلة جدا و مستفزة و مغرورة جدا و كنت انا اعمل كساعي البريد  واعرف تقريبا كل سكان تلك المنطقة و اوصل لهم الراسائل  والطرود . و كانت تلك المراة معروفة هناك بسمعتها و حتى زوجها كان مقهورا منها و يخافها فهي عنيفة جدا و عدوانية اضافة الى جمالها و انوثتها و كانت تستفزني لما ادق على بابها و تفتح امامي الباب و ارى بزازها المنتفخة البيضاء تطل من ذلك الفستان المشقوق في جهة الصدر و حتى لما اسلمها الرسالة لم تكن تشكرني بل كانت تمسكها و تعطيني ظهرها ثم تحرك طيزها و تغلق الباب . و تكررت العلمية كثيرا و كانت تستفزني بتصرفاتها و قلة ادبها اضافة الى انها تهيجني بحركاتها و اتذكر اني ذات مرة فتحت لي الباب و هي بلباس شفاف و مثير جدا و كنت يومها جريء جدا حيث لما سلمتها الرسالة تبسمت معها و افكر في اغتصاب ساخن  والهجوم عليها و لكنها اغلقت الباب خلفي و من شدة غضبي اخرجت زبي و استمنيت على بابها و قذفت على الباب و انا احك زبي و لا ابالي بها  و كل عزم على ان انتقم منها يوما ما و اذيقها زبي

و جاء اليوم الذي كنت فيه في محنة شديدة و تعمدت اخراج زبي من تحت البوكسر و هو منتصب جدا و بمجرد نظرة الى منطقته حتى تظهر كل تقاسيمه  وبدات ادق على الباب و حين فتحت لي كانت تنظر الي باستعلاء كبير و بياض بزازها واضح جدا . و بدات احك زبي امامه و العب به و هي نظرت اليه ثم عبرت لي باشارة من عينيها عن انزعاجها و لاول مرة تحرشت بها و قلت لها انا اسف رؤية هذه الحلاوة اثرت في و حين همت باغلاق الباب امسكتها من ذراعها و قلت لها اريد ان اخبرك بامر مهم و بدا اغتصاب ساخن جدا و قلت ساجرب اما ان انيكها او اطلب بتغيير ذلك الحي من مسؤول البريد و اتوجه للعمل في حي اخر . و لم تعرني اي اهتمام بل نظرت الي نظرة ازدراء و استعلام و همت باغلاق الباب بوجهي دون ان تنطق بكلمة و لحظتها لا ادي كيف تصرفت معها بذلك التصرف حيث امسكتها من كتفها و حين حاولت ان تقاومني تمزق الفستان لارى بزازها الجميلة البيضاء و يزيد هيجاني اكثر . و اغتصبتها بقوة في اغتصاب ساخن جدا حيث لمست بزازها من الحلمة و هي حاولت منعي و دفعي فالتصقت بها و انا اقبلها و دفعتها الى الداخل و اغلقت الباب برجلي و انا امسكها بقوة كبيرة

و في الوقت الذي كنت اقبلها كانت تدفعني و تصرخ و اغلقت فمها و فتحت سحاب بنطلوني و اخرجت زبي امامها و هددتها اما ترضع زبي او اقتلها هناك و انا اعرف انها تحب الزب فقط كانت تتكبر و تتظاهر انها تقاوم و جذبتها من شعرها في اغتصاب ساخن و انزلت راسها الى زبي . و ادخلت زبي في فمها و عضتن من زبي حتى شعرت بالالم و اخرجت زبي من فمها الحار الساخن و طرحتها على الراض و رفعت رجليها و وضعت زبي بين فخذيها على الكس و ادخلته بقوة كبيرة و انا اقبلها من فمها و اتحسس على بزازها  وارضع و انيك بقوة كبيرة . و كان كسها ساخن جدا  ولم تمضي سوى لحظات حتى توقفت عن الحركة و بدت اسمع تنهداتها الساخنة اه اه اي اي و انا انيك و ادخل زبي كالمجنون و امتعها بزبي في احلى اغتصاب ساخن و هي بلا مقاومة و يدي تتحسس على فخذها الابيض الجميل  و كنت اشعر بحرارة جنسية كبيرة و انا اعلم ان زوجها لن يرجع لانه يعمل . و بقيت ادخل في زبي  اخرج داخل الكس و كسها لذيذ جدا و هي تتنهد بقوة و كانها اعجبت بزبي حيث شعرت انها ارخت جسدها امامي

و جائتني اجمل و احلى شهوة في حياتي و زبي اطلق حممه الساخنة بقوة كبيرة داخل كسها و لم اخرجه من الكس بل بقيت اقذف حليبي بقوة كبيرة في فرجها و انا احس ان روحي تخرج مع المني الذي كنت اقذفه من شدة الحرارة و اللذة الكبيرة . و بعد ذلك قمت من فوقها و زبي يقطر من الحليب و مرتخي و حجمه كبير جدا و اخفيته في ملابسي بلا تنظيف  و تركتها على الارض و رجليها مفتوحتان و كسها يخرج منه الحليب و احسست اني انتقمت لرجولتي منها بعد اغتصاب ساخن جدا و نيك ملتهب معها


شاب ينيك جارتة المتزوجة قصص سحاق

احلى نيكة جامدة مع جارتي المتزوجة و التي جعلت حلمي الوحيد هو الوصول الى كسها بزبي من شدة جمالها و بروز طيزها خاصة حين ترتدي ذلك الفستان الخفيف الضيق  و انا كنت في الحقيقة اشتهيها لكن كنت احترمها لانها جارتي و متزوجة و كانت جميلة جدا و لها طيز بارز و مدور و صدرها رهيب جدا  و منفوخ  . و ظل شعوري نحوها مزيجا بين الاحترام و بين الرغبة في كسها و طيزها فهي من جهة امراة متزوجة و جارتي و من جهة اخرى ذلك الطيز البارز كان يهيجني و يشعل فتيل شهوتي  . و لكن تلك الحرارة و الرغبة فيها تحولت اى حلم حققته بصعوبة و قد تركتها هي من تريد زبي بعدما صرت اتعمد الخروج امامها بازكى العطور و لحيتي دائما محلوقة و اتعامل معها كانني رجل اعمال رغم اني شاب بطال و هي بدات تنجذب نحوي خاصة في تلك الفترة التي ساءت علاقتها مع زوجها و هي الفترة التي نكتها فهيا نيكة جامدة و اذقتها الزب في كسها و طيزها . و ساختزل القصة حتى لا اطيل عليكم و اذهب مباشرة الى اللحظة التي ادخلتني الى بيتها و انا جذبتها من قميص نومها و رايت صدرها الابيض الشهي جدا و اخرجت زبي بسرعة فانا كنت ساخن جدا و ملتهب

كانت الجارة ترضع زبي بكل قوة و انا بدا قلبي ينبض لانني انيكها و ارى بزازها عارية لأول مرة و كان زبي كبير جدا و ابيض اللون و راسه وردي و منتصب بقوة و بقيت ترضع زبي في نيكة جامدة حتى رات زبي يقذف في وجهها . و احسست ان شهوتي خرجت مني و لكني كنت متاكد ان زبي سيعود للانتصاب مرة اخرى فانا لازلت ممحون و اريد ان احرث كسها و طيزها حتى اشبع خاصة و ان الفرصة التي اتتني ربما لن تتحقق مرة اخرى و هي كانت تريد مني الكثير فهي تريد من زبي ان ينجز مهمته و ليس فقط القذف بمجرد المص و الرضع . و طرحتها على الارض و عريتها كلية و بدات اقبلها و العق بزازها و حلماتها الوردية الشهية جدا و هي تلعب بزبي و زبي بدا يتمدد و يزيد طوله و صلابته و جارتي سخنت و انا صرت اسمع انينها و غنجها الحار امممم حين اقبلها من فمها و فعلا زبي انتصب مرة اخرى بقوة و اعطيتها الزب ترضع مرة اخرى و كانت هذه المرة احلى و جارتي ترضع لي زبي في نيكة جامدة و هي عارية امامي

ثم وضعت زبي في كسها و كان كسها يلتقم زبي بقوة و يبلعه كما يبلع الحوت فريسته و زبي دخل في حرارة الكس الجميلة و انا دفعت زبي في نيكة جامدة بقوة في كس الجارة و بدات انيكها بقوة و هنا اخرجت الجارة كل اهاتها بقوة اه اه اح اح اح. و كنت ارضع حلمتها و الحس بزازها و كان صدرها كبير وحلمتها وردية وجميلة جدا حيث رضعت صدرها و قلبي يكاد ينفجر من قوة النبض  والنبضات لساخنة ثم بقيت ادخل زبي في كسها و انا اقبلها بمحنة و أدخلت زبي و احسست برعشة ساخنة جدا فقد كان كسها ساخن و رهيب  وكان يلفح زبي بكل قوة . و شعرت اني ساقذف فقد كانت متعة جميلة جدا و ساخنة و اهات الجارة زادت في تهييجي و رائحتها و حرارة كسها و جمال صدرها و انا في نيك جامد معها و لم اكن اريد ان اقذف فانا اعشق متعة السكس و تلك اللذة لا يمكن وصفها و لذلك اخرجت زبي من الكس ليرتاح ثم لمست فتحة الطيز و كانت صغيرة و حاولت ادخال زبي في الطيز و لكن لم اقذف لان زبي كان قد جف من ماء الكس . و رحت اقبلها بحرارة و ارضع كالمجنون في نيكة جامدة و ساخنة و جارتي ايضا كانت في تلك اللحظة جد ساخنة و ممحونة جدا و ذائبة و وضعت زبي مرة اخرى في طيزها على الفتحة لادخله  لكنه لم يدخل


اغتصبها ووقع في غرامها

أنا، من مدينة الإسكندرية، الآن لم أتجاوز التاسعة عشرة إلا بشهور قليلة، سأروي لكم قصتي من حادث اغتصاب أليم وقع لي والذي تحول إلى حب وعلاقة جنسية قوية وعنيفة جداً. أعرفكم بنفسي أولاً، أنا هدير، كان عمري يومها 18 سنة. سأروي لكم معانتي في بيتنا الذي لم يعرف إلى الفرح طريق ولا حتى بالصدفة. كان أبي دائم الشجار مع والدتي بسبب أو بدون سبب وكان أحايين كثيرة يتطاول عليها ويضربها ويسبها. أبي كان يعمل في مصنع دباغة وأمي سيدة منزل لا تعمل وكنت أنا أكبر أخوتي الثلاثة. ذات مرة وأثناء مشاجرته مع والدتي وقد كان مخموراً بفعل المخدرات حاول أن يسفك دم أمي ويهددها بأن يطعنها بسكينِ في يده. بالطبع ذلك المنظر كان لنا كالكارثة لي ولباقي أخوتي وخاصة عندما سقطت والدتي وقد أغمى عليها وقد صرخت أنا وراح الجيران يحتشدون حول باب شقتنا لإنقاذنا. كان والدي مخموراً وهائجاً جداً في ذلك الايوم وتلك الساعة. فلذلك ولأني صرخت، قام بتمزيق جلبابي وقد لطمني فوق خديّ وقد حاول إحراقي بسيخِ محميِ. كنت أتوسل إليه ألا يفعل وأن يدعني. كانت معظم أيامي مثل ذلك وكانت صاحباتي في المدرسة الثانوية الصنائع يسألونني فكنت لا أجيبهم وأكتفي بالبكاء.

 ا

خطرت في بالي فكرة الهرب من البيت بأيّ وسيلة وأعتمد على ذاتي وليكم ما يكن. صارحت والدتي بما أنثويته إلا أنها كانت قليلة الحيلة؛ فلا هي ترضى لى ذلك الجو الكئيب والضرب والتعذيب وفي ذات الوقت لا تحتمل بعدي عنها. كانت ضعيفة جداً أما جبروت والدي الفظ التي لم أعلم بمثيلها في حياتي. اعتزمت الهرب من ذلك البيت الذي لا يطاق والذي لم أحس فيه بلحظة حنان واحدة أو أشعر بكوني إنسانة فتاة أنثى. لذا، حاولت كسر كل قيودي وأن أهرب بلا عودة وحدثتني نفسي الثائرة أنّ كل شيئ   سيكون دون قسوة أبي غليظ القلب متجمد العاطفة. نعم، قد فارقت بيتي بل رجعة لتبدأ قصتي من حادث اغتصاب إلى حب وعلاقة جنسية قويّة وعنيفة كان القدر قد حاكها لي منذ القدم. صفقت الباب ورائي في ليلة كانت باردة ممطرة قليلاً مع أنها من أيام الربيع والأمطار تتساقط منهمرة فوق جسدي البض الجميل بشهادة شباب منطقتي الذين كانت أعينهم لا تفارقني جيئة وذهاباً. مشيت تجاه البحر ورحت أزرف دمعي أمامه وأنا ببنطالي الجينز والبودي الأزرق وقد التصقا فوق لحمي. كنت أفكر في أن أبحث عن عمل في الصباح حينما راح مجموعة شبان يتحرشون بي وهم مخمورون كوالدي. راحو يقتربون مني في منتصف الليل ففزعت منهم وقد حاولوا اغتصابي. قاوتهم وقد راحت أيديهم تنهش في جسدي وأنا كالنمرة أصارعهم. خارت قواي وقد حاصروني وقد أحسست بأكفهم تتسلل إلى ردفيّ وبزازي تتحسسهم.  فجأة ظهر شاب لا أدري من أين جاء حاملاً في يده عصاة ففرقهم عني لتبدأ قصتي من حادث اغتصاب مخيف إلى علاقة حب وعلاقة جنسية قوية أشبع فيها جنسياً من قضيب شاب وسيم.

كان رأفت طيب القلب إذ قد خلصني من الذئاب وكان لي كطوق النجاة للغريق وقد ألقي له في آخر نفس له. حماني منهم وخلصني من جحيم والدي السكيّر وسمح لي أن أكمل تعليمي. حكيت له قصتي وعاهدني بأن يكون لي أب وحبيب وزوج مستقبلي. جاء لي بعمل في محل ملابس حريمي ومن هنا نشأت بيني وبين رأفت قصة حب وعلاقة جنسية قوية افتض فيها بكارتي. نعم فقد نشأت بيننا علاقة جنسية على أحد شواطئ الإسكندرية تحت إحدى الصخور. راح أفت ينال من جسدي ما هو عزيز وغالي. في غفلة من أعين الناس وفي ساعة متأخرة من الصباح راح يلثمني بقوة ويمتص شفتي وأحس بلهيب تنهداته تذيبني. كانت يداه تدعك بزازي فأحس بدبيب النمل يسري في عظامي. غير أنه دبيب لذة لم أخبرها من قبل. كنت في ذلك اليوم البس جيبة قماش لتتسلل يمناه من تحتها لتعتصر كسي فأطلق آهة آآآآآآآة المتعة وعلاقة جنسية وليدة ما بيننا. خلعت جيبتي بمعونته وشال عني البلوزة وراح يضع لمسات فحولته فوق أنوثتي. كان يعريني وهو يلثمني بقوله: ” بحبك..انت ام ولاتدي… هديري حبيبتي…” فوضعت يديّ فوق كتفيه أبادله القبلة بالقبلة ويداه تعمل عملها في بزازي. انتقلت شفتاه إلى حلماتي يرضعهما وأنا في عالم حالم وقد راحت يدي دون وعي تداعب قضيبه المنتفخ. في لا وقت ولا أدري متي خلع رأفت بنطاله الجينز الذي لم يكن تحته سليب.  أسندني إلى الصخرة وكأنها صخرة الملتقى ورفع ساقي اليسرى بشماله وراح يداعب بقضيبه كسي. كان أحساس لا يقاوم. ودعت له نفسي وجسدي في علاقة جنسية حميمية قوية. أحسست بألم طفيف إذ فات رأس ذكره دخلي ينزع عني لقب آنسة. نعم هتك عذرتي وأدخلني إلى عالم المدامات. صيرني امرأة وقد تقلصت عضلات وجهي لأحسّ بذكره داخلي. كم هو رائع أن تحسّ الأنثى بالاختراق! أحس بالامتلاء وقضيبه ساكن بجوف مهبلي. تعددت لقاءتي أنا ورأفت وقد تزوجنا من سنتين بعد أن أعنته في شراء شقة صغيرة تأوينا.


قصة ملتهب واخويو صدقها ينكوها بعنف

قصص نيك ملتهب مع أخو صديقتي الأسمر ذو الزب الطويل

قصص نيك ملتهب ر حصلت بيني وبين اخو صديقتي الوسيم حيث كان شابا أسمر طويل مفتول العضلات كبير الصدر قوي البنية و كنت دائما عندما أذهب إلى منزل صديقتي أتشوق لرؤية جسده الرياضي و أبقى أتخيل زبه كيف يكون بما أنه لديه كل المميزات بأن يكون لديه زب طويل جدا و أتمنى نفسي بأن أتناك معه من ثقبة طيزي بما أني عذراء وكم تمنيت أيضا أن أهدي إليه كسي النقي و الضيق لينيكه بقوة و أفقد عذريتي فكلما كنت أستحم كنت أتخيل أخو صديقتي و أبقى أمام المرآة أشد بزازي اللذيذين و أداعب رأسهما الحمراوين و أملس على طيزي و أدخل إصبعي فيه ثم أتذوق طعمه و كنت دائما أزيل شعر كسي ليبقى لامعا و شهيا و منزلق بسهولة عبر خروج إفرازاته و لكي أتمكن من مداعبته بأصابعي حتى تأتيني نشوة الجنس
و أقول في داخلي متمنية أخو صديقتي”آه لو أرى زبك و أشده بيدي و ألحسه بلساني و أتناك معك من ثقبة طيزي
ذات يوم ذهبت كعادتي أطل على صديقتي فلاحظت أنه لا يوجد في البيت سوى أخاها الذي رحب بي و قال بأن أخته قد خرجت من الدار مع أمها ولن تأتيا إلا بعد ساعات ففرحت كثيرا و أخذت أدبر استغلال هذه الفرصة حينها زعمت بأني محتاجة لدخول الحمام فدخلت المنزل و أقفل الباب و طلب مني أن يحضر لي فنجان قهوة فوافقت مسرعة
و بعد لحظات قليلة جلست في غرفة الإستقبال أنتظر مجيئه بكامل اللهفة و جسمي الساخن لم يكف يعبث بمخييلتي و عندما أتى و جلس حذوي أخذت أتكلم معه بكلام معسول و بحركات مغرية ببزازي الكبيرين و بطيزي الذي إلتأم ببنطلوني الضيق حتى كاد أن ينفجر و فصله تفصيلا محكما فأظهر شقه و أوضح بين فخذي جوف مغر للغاية فأحسست بأنه أصبح يتلعثم في كلامه و زبه الطويل قد بان كالعمود تحت بنطلونه عندئذ قمت و اتجهت نحوه و جلست على زبه الكبير و بزازي تقابل وجهه و بقيت أضغط عليه من تحتي فهاج علي و تسارعت أنفاسه و شعل فتيل نار لهفته حينها قلت له في صوت خافت و لذيذ”هيا لنذهب و نصعد إلى غرفتك أريد أن أتناك من ثقبة طيزي بزبك الخشن و الطويل فانفجرت لهيب شرارته وتصبب وجهه عرقا وقبلني بحرقة حتى كاد يقتلع شفاهي ثم قفز من مكانه و مسك يدي وهم بي لكي نختلي في غرفته
و بسرعة نزع كل ملابسه ثم نزعت بدوري كل ملابسي و عندما رآني عارية زاد زبه وقوفا و زاد هيجانه ثم مسكني ووضعني على السرير مستلقية على ظهري و فتح لي ساقاي حتى انفرجت بالكامل ووضح أمامه كسي الوردي النقي من الشعر الصغير جدا و الذي لا يظهر منه سوى شق صغير جدا و الذي تفوح منه رائحة الصفاء و النظافة وبدأ يلحسه بلسانه كأنه يلحس مثلجات بلهفة و جنون ثم يمد يداه و يفتح كسي و يواصل مصه بقوة و يتذوق طعمه الشهي كثيرا فغبت بهذه اللحظة عن كل شيء و أصبحت أشعر بأنامل تتسارع في مجرى عروقي و أخذت أملس على بزازي و خصري و أقرض على شفتاي ثم قال لي”سأواصل لحس كسك إلى أن تأتيك النشوة القصوى فزاد كلامه نارا في هيجاني و أحسست أن إفرازات كسي قد هبطت إلى ثقبة طيزي و ما زادني لهيبا هو عندما أخذ يلعقها و يشربها بتلذذ كبير مرددا لي”ما أبهى لون كسك و ما أصغره و ما أحلى طعمه و ما أشهاه فآه لو لم تكن عربية الأصول عذراء لأدخلت زبي في كسك هذا الضيق جدا و أشعرتك بالجنس الرهيب حينها تعالت بالغرفة أصوت تأوهاتي الكبيرة لإحساسي العميق بالنشوة بل لم تزدن إلا هيجانا أكبر و أكبر عندها نهضت و طلبت منه الوقوف أمامي و أنا جالسة على طيزي في حافة السرير الناعم الذي أخذ يحك مع كسي و بدأت ألحس زبه الكبير و خاصة رأس زبه الخشن الذي لم يفارق فمي عند امتصاصه بقوة فتأوه كثيرا و قال لي”كم أنت مثيرة حقا ثم واصلت لعق زبه تارة و أخضه بيدي و أعصره فيخرج سائل إفرازاته فألحسها بسرعة و أبلعها تارة أخرى إلى أن شعرت أنه قد اكتفى مليا باللذة ثم وقفت أمامه و عانقته و بادلته القبل الحارقة ثم نزلت إلى صدره المثير أقبله بعد ذلك بطنه الضامرة و المفتولة فقد أعجبت بذلك كثيرا وسررت في نفس الوقت أخذ يمص لي بزازي مصا لا مثيل له إلى أن ذوبني و أشعرني برغبة جامحة بأن أتناك من ثقبة طيزي الضيقة جدا و التي تكاد أن تظهر حينها ابتعدت عليه و استلقيت على بطني فوق الفراش و بسرعة جلس فوق فخذي وراح يملس على ظهري المصقول و الناعم جدا بعد ذلك مسك طيزي بكلتى يديه و أشحطه و مشقه إلى أن بانت ثقبته ثم أخذ بإصبعه قليلا من لعابه و دسه فيه فبدأت أشعر بقرب اللذة و التي إزدادت شيئا فشيئا عندما قرب رأس زبه الخشن و حاول أن يدفعه فيه و إنزلق بلعاب فمه حتى دخل شطر زبه الطويل في ثقب طيزي الضيق جدا ورغم شعوري بالوجع و الألم و تواتر صوت تأوهاتي الحزينة”آي آي بهدوء أرجوك إنه مؤلم جدا” فقد كنت أتلذذ كثيرا
فلطالما كنت أنتظر هذه اللحظة
و بذلك طلبت منه بعد أن أخذ يدخل شطر زبه الكبير و يخرجه من طيزي الذي احمرت ثقبته و اتسعت قليلا بسبب النيك قلت له أن يكمل إدخال كامل زبه فأدخله و شرع يهز طيزي إلى الأمام و الأسفل و هام هو بدوره في شضايا اللذة الامحدودة فقد كانت تأوهاته كثيرة تعبر عن استمتاع مطلق عندئذ قلت له متعمدة لكي أزيد في هيامه” أرجوك قلت لك أدخله بالكامل و أقوى و أسرع” فإندفع يخض طيزي خضا لن أنساه  إلى أن اتسعت ثقبة طيزي بالكامل فقد كان لذيذا جدا إلى أن تراجعت قواه و ارتخت عضلاته القوية و تسارعت تأوهاته و أخرج زبه الطويل المبتل من المني يعصره بيديه حتى يخرج ما تبقى
فأسرعت نحو ألحسه بلساني فقد كان ساخنا جدا جدا